الصفحه ٤٩٧ : :
فلأنّ ذلك لو كان ممكنا فإنّه لا يجب أن لا يكون نصف المحرك قويا على شيء من
التحريك كالحجر العظيم الذي
الصفحه ٥٢١ :
أن يكون له طرف
موجود.
وأمّا ثانيا :
فلأنّه عند مثبتيه مشترك بين الماضي والمستقبل فيكون سببا
الصفحه ٢٣ : يخلو عن الحوادث الجسم ،
فقولكم : وما لا يخلو عن الحوادث حادث معناه : أنّ الجسم الذي لا يخلو عن الحوادث
الصفحه ٣٣ : المتبدلة أمورا
ثبوتية» ممنوع ، فانّا لا نسلّم أنّ الجسم الذي كان ساكنا بقي وصار
الصفحه ٦٨ :
فإذا لم نقل بذلك
بل جعلناه عبارة عن قيد عدمي وهو أنّه ليس غيره ، اندفع الإشكال. والذي يحقق أنّ
الصفحه ٨١ :
والمعتمد أن نقول
: هنا أكوان حادثة فالمدعى قدمه : إمّا أن يكون المجموع وهو باطل بالضرورة ، لأنّ
الصفحه ١٠٩ :
الذي جعلتموه مقابلا للعدم المطلق إن كان من قسم الثبوت فقد شارك غيره من الأمور
الثابتة في مطلق الثبوت
الصفحه ١٣٨ :
ولأنّ ذلك الحكم
المتجدد إن كان لسبب فهو مسبوق بالإمكان الذاتي فكان الإمكان الذاتي مسبوقا
بالإمكان
الصفحه ١٥٩ : الوقت دون سائر الأوقات إن
أمكن حصولها بتقدير خلق الله تعالى العالم في وقت آخر ، لم يكن ذلك مرجّحا لذلك
الصفحه ١٩٤ : انّها غير مستندة إلى مطلق الوجود المشترك بين الواجب والممكن فجاز
أن يستند إلى الوجود الذي ليس بأزلي
الصفحه ٢٠٩ : . وأيضا
فهو الفناء الذي قال به المشايخ.
قوله : «الجسم
يحتاج إلى عرض ما».
قلنا : عرض ما إمّا
أن يكون
الصفحه ٢٣٣ : الفناء حقيقة فيما ذكرناه وجب أن لا
يكون حقيقة في العدم دفعا للاشتراك.
وقيل في التفسير :
معنى الآية كلّ
الصفحه ٣٣٠ : المساواة. وعنى بذلك كون الشيء بحيث لا يفرض آن من الآنات إلّا
ويكون حاله فيه بخلاف حاله في الآن الذي يكون
الصفحه ٣٥٤ : جميع الأجسام ، لا جرم حكموا بتماثل الأجسام. أمّا الفلاسفة الذين
أثبتوا أمرا زائدا على هذا الذي علمه
الصفحه ٤٣٩ :
لها ظل في الجانب
الغربي وكلّما ارتفعت الشمس جزءا فإن لم ينتقص من الظل شيء جاز أن يرتفع جزءا آخر