الصفحه ١٧١ :
والجواب
عن الثاني (١)
:
أنّه معارض
بالحادث اليومي ، فانّه صحيح الوجود في الأزل وإلّا لم يوجد فيكون
الصفحه ٣٣٤ : المكان الذي تركه ونسبة إلى
المكان الذي أدركه ، فإذا ارتسمت صورة كونه في المكان الأوّل في الخيال ثمّ
الصفحه ٤٤١ : .
المسألة الثالثة :
في أنّ مقولية السرعة على المستديرة والمستقيمة بالاشتراك المعنوي (٢)
السريع هو الذي
الصفحه ٢٧٦ : بالطرد والعكس.
الثاني
: الحكم كما يدور مع
العلّة كذا يدور مع الشرط وليس بعلّة.
الثالث
: يجوز أن يكون
الصفحه ٥١٨ : الأزمنة الغير المتناهية التي وقع بعضها في بعض قد وجدت الآن
بأسرها فالذي هو كالطرف لمجموعها يستحيل أن يكون
الصفحه ٨٠ :
الوجود. وأيضا
الزيادة والنقصان إنّما يفرض في الطرف المتناهي لا في الطرف الذي وقع النزاع في
تناهيه
الصفحه ١٣٤ :
وجوده وبعض صفاته
فقد عرفنا حقيقته المخصوصة ، بل تلك الحقيقة عندنا مجهولة.
ولقائل أن يقول :
لمّا
الصفحه ٢١٠ :
تتفرق أجزاؤه لا
أنّه يعدم بالكلية ، وكذا النشور والاخراج. وبالجملة ليس البحث هنا في فناء الآدمي
الصفحه ٤٤٥ : . وقد عرفت أنّ السريع هو الذي يقطع من
المسافة ما هو أطول في الزمان المساوي أو الذي يقطع المسافة المساوية
الصفحه ٥٣٢ : .
وأمّا إن كان
الوارد ممّا لا يمكن حصوله دفعة كان ذلك الآن الذي هو ابتداء حصوله يكون خاليا منه
ويكون فيه
الصفحه ٤٩٢ :
بسبب الميل الذي هو معاوق ، فلو قدّرنا جسما فيه عشر الميل الأوّل وجب أن يكون
زمان تلك الحركة عشر زمان
الصفحه ١٧٥ :
وعن
الثاني عشر : أنّ فعله لغرض عائد إلى الغير. (١)
قوله : «حصول نفع
الغير إن ساوى عدم حصوله
الصفحه ٣٦٨ :
واحتج القائلون
بأنّها مقولة «أن ينفعل» بوجهين : (١)
الوجه
الأوّل : الحركة التغير على
التدريج
الصفحه ٤٧٤ : التأثير على سبيل الإيجاب ، أمّا إذا كان على وجه
الاختيار فلا.
والذي ألزمه في
الآني يلزمه في الزماني
الصفحه ١٨٧ : محمد بن شبيب : المعنى الذي هو فناء ومن أجله يعدم الجسم لا يقال له
فناء حتى يعدم الجسم وأنّه حالّ في