الصفحه ٢٤٢ : والعناصر.
التاسع
: نمنع أنّ المكان
الواحد لا يستحقه جسمان.
العاشر
: جاز أن يكون
التحدد حاصلا بجسم واحد
الصفحه ٣٥٩ :
بالفعل. والأوّل يستلزم وجودهما بالفعل لأنّ الحركة موجودة بالفعل فما يتوقف عليه
يجب أن يكون موجودا بالفعل
الصفحه ٤٠٩ : كثيرة هناك
ولذلك يعقدها أدنى حرارة.
لأنّا نقول :
الأجزاء الرطبة إن كانت مغلوبة في المقدار فكيف صارت
الصفحه ٤٩٣ : ميل إليه.
الخامس
: في الحركة التي
بالعرض. (٣)
اعلم أنّ الشيء
الذي لا تتبدل أحواله بل أحوال ما
الصفحه ١٠٦ : ثابت لماهيّته أم لا؟ وذلك يقتضي أن يكون مغايرا لذلك الأمر الذي هو ثابت له ،
وهذا هو الذي تمسكنا به
الصفحه ٢٣٨ : الجسم البسيط يستحيل أن يجتمع في طباعه ميلان مستدير ومستقيم
وقال : «الجسم الذي في طباعه ميل مستدير يستحيل
الصفحه ٢٤٣ : مستقيما عند كونه في المكان الغريب وميلا مستديرا عند
كونه في مكانه الطبيعي ، كما أنّ الجسم الذي في طباعه
الصفحه ٢٥٦ : الكثيرة موجودة في الأزل.
والجواب (٢) : أنّ الكلي هو الذي لا يكون مفهومه سببا لامتناع الشركة
فيه ، ولا
الصفحه ٣١١ : هو الهواء الذي
في الجو ، وإلّا فلولاه لكان الحجر والريشة إلها بطان ينزلان معا ، إلّا أنّ
الهواء مانع
الصفحه ٣٤٦ :
آن ، أو الحصول في
المكان بحيث يكون قبله وبعده فيه ، وكلّ ذلك ممّا لا يعرف إلّا بالزمان الذي لا
الصفحه ٣٥٦ :
القائل بأنّ المحرك هو المتحرك لا يعني أنّه من حيث هو متحرك علّة لحركة نفسه ، بل
يعني به : أنّ الشيء الذي
الصفحه ١٢ :
الحيوانات على
الوجه الأكمل. والذي بقي فيها من الفساد غير ممكن الزوال.
ثمّ إنّ الله
تعالى أفاض
الصفحه ٢٨ : ، ومعلوم أنّ ذلك متّفق عليه بين الكل.
القسم
الثالث : التقدم بالشرف ،
وهو منفي بالاتفاق.
القسم
الرابع
الصفحه ١٣٠ :
كانت بسيطة أو
مركبة وليس هو الوجود ، لذلك أيضا. وإذا ثبت ذلك كان الذي فرض ملزوما غير متوقف
الماهية
الصفحه ١٤٠ : ولا يصير مستغرقا لحوادث سنة (١) لا يتغير سواء وجد فرض أو لا ، فعلمنا أنّ التقدير الذي
ذكرناه يكشف عن