الصفحه ٢٧٣ :
الْمُؤْمِنِينَ) تشريف آخر لهم وتعريض بأهل الكتاب حيث قالوا : نحن أبناء
الله واحبّاؤه (وَدَّتْ
الصفحه ١٢١ : ؟ ـ قالوا : لا ؛ فنادى ملك من السّماء : تسبيحة
في الله أعظم ممّا رأيتم ونسب الى الباقر (ع) انّه قال : لمّا
الصفحه ٢٠٦ :
امّ الولد ، وروى
انّه ليس للصبىّ لبن خير من لبن أمّه (لِمَنْ
أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ) يعنى
الصفحه ١٨٤ : المقام
بغايته ثمّ يحدث له ميل اليه ثمّ عزم ثمّ اراده فتهيج الارادة القوّة الشّوقيّة
وهي تبعث القوّة
الصفحه ١٤٦ : . وفي بعض الأخبار انّ المراد أهل البيت الّذين
أذهب الله عنهم الرّجس وفي رواية أراد بنى هاشم خاصّة
الصفحه ١٣٢ :
الأعرابي والطّارى
فيسأل رسول الله (ص) حتّى يسمعوا وقد كنت أدخل على رسول الله (ص) كلّ يوم دخلة
وكلّ
الصفحه ٩٦ : (ع)
بها على ابن الكّواء في إنكاره الرّجعة ، وورد انّه سئل الرّضا (ع) كيف يجوز ان
يكون كليم الله موسى بن
الصفحه ٢٥٧ : ء اتّبعوا الرّسول (ص) ظاهرا أو
لم يتّبعوا ، ومن كان له محبّة إلهيّة لكن لم يكن محبّته راسخة كأكثر افراد
الصفحه ٢٦٥ : للأمر بتقوى الله ولمّا
أراد تعليل الأمر بالتّقوى بالآلهة وبالمرسليّة وبربوبيّتهم أتى بهذه العبارة
فكأنّه
الصفحه ٣١٤ : ولذلك فسّر النّعمة بعلىّ (ع) والفضل بمحمّد (ص) والتّنكير فيهما للتّفخيم (وَأَنَّ اللهَ لا
يُضِيعُ أَجْرَ
الصفحه ٢٢٧ :
عدل عن اسم الرّبّ
وقال : فانّ الله يأتى ؛ باسم الجلالة حتّى لا يتأتّى له التّمويه بوصف المسند
اليه
الصفحه ٢٨٦ : أو الإسلام (مَنْ آمَنَ) حصل له الإسلام أو من أراد الإسلام ، قيل كانوا يمنعون
المسلمين عن الايتلاف
الصفحه ١٠٤ : تستلزم المدافعة أو تدافعتم على
حقيقته لانّ كلّا دفع قتلها عن نفسه الى صاحبه (وَاللهُ
مُخْرِجٌ ما كُنْتُمْ
الصفحه ٢٩٤ : لغيره ينبغي ان يقع الفاعل المنفىّ عنه عقيب اداة النّفى
والفاعل مثبت له عقيب اداة الاستدراك لكنّه أراد ان
الصفحه ٣٤ : ءة للاشارة الى انّ
الإنسان واقع بين تصرّف الرّحمن والشّيطان الّا من عصمه الله فاذا أراد القرائة أو
الثّنا