الصفحه ٦٨ : لغوا متعلّقا بالحقّ (وَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ) الاستفهام ونسبة
الصفحه ٧٣ : وذلك الدّانى ، وذلك
الظّهور هو قول العالي بالنّسبة الى ما ظهر فيه فاذا أراد الله خلق آدم البشرىّ في
الصفحه ١٦٠ : نفعها إذا أراد الله بقوم ضرّا (لَآياتٍ) دالّة على صانع عليم حكيم قادر لا يشذّ عن علمه شيء رحمن
رحيم كما
الصفحه ١٤٢ : يبلغ الى حقيقته وتمكّن وتحقّق بها فانّه إذا أراد الله بعبد ان
يظهر منه خيرا أو شرّا ابتلاه بشيء من
الصفحه ٢٩٨ : رسول الله (ص) كان حريصا على ان يكون علىّ (ع) من بعده على النّاس وكان عند
الله خلاف ما أراد فقال له
الصفحه ٢١٩ :
ولا من الحدود لأنّها اعدام والعدم لا حكم له الّا بتبعيّة الوجود فلا منشئيّة له
لا للوجودىّ ولا للعدمىّ
الصفحه ١٤٠ : فانّ الله إذا شاء وأراد
وقدّر وقضى شيئا فانّما يقول له وقوله اذنه : [كن ؛] وكلمة كن منه كتابه فيكون
الصفحه ٢٠٠ : لانتفاع أنفسكم أو ذواتكم (وَاتَّقُوا اللهَ) في تقديم أمر الشّيطان أو امر النّفس أو تقدّم واحد منها
عليكم
الصفحه ٥٢ : الظّرف للاهتمام ومراعاة رؤس الآي وللحصر كأنّه أراد
أن يشير الى انّ الأموال قد تحصل بأمرنا ومن الوجه الّذى
الصفحه ٢٦٦ :
فهمّوا بقتله وتواطؤوا على القتل فذلك مكرهم به ، ومكر الله بهم القاؤه شبهه على
صاحبه الّذى أراد قتل عيسى
الصفحه ٣٠٧ : تركوا مراكزهم من أصحاب عبد الله بن جبير
للحرص على الغنيمة وارادة عرض الدّنيا (وَمِنْكُمْ
مَنْ يُرِيدُ
الصفحه ١٩٩ :
(فَأْتُوهُنَّ
مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللهُ) اى من مكان وثقبة أمركم الله بالإتيان منه ولا تأتوهنّ من
مكان لم
الصفحه ٧٨ : بالنّسبة الى كلّ منهم إذا أراد شيئا ان يقول له كن فيكون ، وتسخّر
الملائكة وسجدتهم لآدم (ع) دون إبليس نظير
الصفحه ٢٢١ :
المعنى (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ) ابتداء كلام منقطع عمّا قبله لابداء توحيده في معبوديّته
أو في
الصفحه ٢٤٢ :
يكتمها فانّه آثم
قلبه (وَاللهُ
بِما تَعْمَلُونَ) من أداء الامانة والخيانة فيها وأداء الشّهادة