الصفحه ١٣٥ : مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ
كُفَّاراً) بإلقاء الشبهات وتحريف
الصفحه ٣٣١ :
العروة الوثقى
٢٢٣
تحقيق التواء الكتاب باللسان المضاف
الى النفس
٢٧٦
بيان
الصفحه ٣٢٩ : مختلفة في الفاظة
٢٨
الفرق بين الكتاب
والكلام
٤٦
الفصل الثالث عشر ـ في وقوع
الصفحه ٢٥٣ : إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ) الم تر الى كذا كلمة تعجّب وتعجيب ، والرّؤية اعمّ من
الصفحه ٢٣ : كحائط طويل وكلّ سورة منه كأنّها عرق من عروقه.
وسمّيت هذه
السّورة بفاتحة الكتاب لا فتتاح الكتاب
الصفحه ١ : الوكيل
الحمد لله الّذى
أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا ، قيّما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشّر
الصفحه ٣٢٦ : الفجّار ، وضع الظّاهر موضع المضمر اشارة
الى مديحة اخرى لهم (وَإِنَّ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) عطف باعتبار
الصفحه ٩٠ : في العقل والعرف (وَأَنْتُمْ
تَتْلُونَ الْكِتابَ) السّماوىّ من التّوراة والإنجيل وغيرهما من الصّحف
الصفحه ٢٧١ : لعموم
أهل الكتاب من اليهود والنّصارى بطريق اللّطف في المحاجّة والمدارة فيها (يا أَهْلَ الْكِتابِ
الصفحه ٦٣ : الكتاب الى فرق النّاس من المتّقين وما هم عليه وما هو
لهم ، ومن الكفّار وما هم عليه وما هو عليهم ، ومن
الصفحه ١٤٧ : ابن الله والمسيح ابن الله أو ثالث ثلاثة (وَنَحْنُ
لَهُ مُسْلِمُونَ) لا يهوديّون ولا نصرانيّون (تِلْكَ
الصفحه ١٨٠ : الجاني عليها بما تقدر عليه ولا كتاب
معها ولا خطاب وأمرها موكول الى وقت الممات ، ونفس تقدر على قبول الأمر
الصفحه ١٩٣ : الأعمال القابليّة الّتى هي عبارة عن
الحركات والهيئات والاذكار المتجدّدة الّتى لا يجتمع جزء منها مع جزء ولا
الصفحه ٨٠ :
هو وجود ظاهر بنفسه اى بجزئه الّذى هو الوجود لا بالجزء الآخر ولا بالمجموع بخلاف
الوجود فانّه بسيط ظاهر
الصفحه ٩٧ :
محذوف وعلى أىّ تقدير فهذه الكلمة امّا جزء جملة محذوفة المبتدأ أو محذوفة الخبر
أو قائمة مقام جملة محذوفة