الصفحه ١٢٢ : . وعن الصّادق (ع) أنّه قال كان بعد نوح
قد كثر السّحرة والممّوهون فبعث الله ملكين الى نبىّ ذلك الزّمان
الصفحه ١٢٧ : ؟ ـ فقالوا
: أعلم النّاس بأنساب العرب ووقائعها وأيّام الجاهليّة والاشعار العربيّة ، فقال
النّبىّ (ص): ذاك علم
الصفحه ١٣١ : (ع)
: انّى سمعت من سلمان والمقداد وأبى ذرّ رحمهمالله شيئا من تفسير القرآن وأحاديث عن نبىّ الله (ص) غير ما في
الصفحه ١٧٢ : السّماء
الرّابعة بحذاء الكعبة ومقام قلب النّبىّ (ص) ومنه نزل مفصّلا في تلك المدّة على
صدر النّبىّ
الصفحه ١٨٣ :
وعلى سيّد أصفيائه
(وَاذْكُرُوهُ
كَما هَداكُمْ) اى مثل الذّكر الّذى هديكم اليه على لسان نبيّه
الصفحه ١٩٠ : (ع) وإسكانه جنّة النّفس فانّهم يكونون أمّة واحدة محكومة
بحكم الشّياطين (فَبَعَثَ
اللهُ النَّبِيِّينَ) في
الصفحه ٢٢٧ : في اعرابه وجوه أخر والمارّ كان عزير النّبىّ (ع) أو
ارمياء (ع) وهما مذكوران في الاخبار ، وقيل : كان
الصفحه ٢٤٣ : فعلوا ذلك ،
فقال النّبىّ (ص) امّا إذا فعلت ذلك بنا فغفر انك ربّنا وإليك المصير يعنى المرجع
في الآخرة
الصفحه ٢٨٦ : بأنواع التأكيدات ثمّ أمر نبيّه ان يخاطب أهل
الكتاب بالتّقريع على الكفر بالآيات تعريضا بامّته في ترك الحجّ
الصفحه ٢٩٧ : على صدق النّبىّ (ص) ووعده ، أو في مقام
المحاجّة على الأعداء ، أو في مقام المقاتلة مع الأعدا
الصفحه ٣١٧ : أَغْنِياءُ) قالت اليهود ذلك لمّا سمعوا : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً) وقيل كتب النّبىّ
الصفحه ٨ : في المصحف فهو أفضل اما علمت انّ النّظر في المصحف
عبادة. ونسب الى النّبىّ (ص) انّه قال أفضل العبادات
الصفحه ١٦ : محمّد (ص)
وعلويّة علىّ (ع) وهو مقام المشيّة الّتى هي فوق الإمكان وكلّ نبىّ ووصىّ كان لا
يتجاوز مقامه
الصفحه ١٧ : عن النّبىّ (ص)
انّه قال انّ القران ذلول ذو وجوه فاحملوه على أحسن الوجوه. وهذا الخبر كالقرآن ذو
وجوه
الصفحه ٧٩ : الحاصل جمادا ؛ وهو امّا واقف أو واقع في طريق النّبات ، وثالثتها حصول
النّفس النّباتيّة فيها وظهور آثار