الصفحه ٣٠٤ : انهزم المسلمون يوم أحد عن النّبىّ انصرف إليهم
بوجهه وهو يقول : انا محمّد انا رسول الله لم اقتل ولم أمت
الصفحه ٢٧٨ :
النَّبِيِّينَ) ميثاق كلّ على يد النّبىّ السّابق أو وصيّه أو في عالم
الذّرّ على ايمان كلّ بالآخر أو على ايمان
الصفحه ٩٩ : ) البقل ما يؤكل من نبات الأرض خضرا مثل الكرّاث والنّعناع
والكرفس ونحوها ويطلق على مطلق نبات اخضرّت به
الصفحه ٣٠٥ : (ع)
يوم أحد ستّون جراحة وانّ النّبىّ (ص) امر امّ سليم وامّ عطيّة ان تداوياه فقالتا
: انّا لا نعالج منه
الصفحه ١٩٨ : بالنّبىّ (ص) والولىّ (ع) بالبيعة العامّة أو
الخاصّة ينطبع في نفس كلّ منهم فعليّة ما من النّبىّ (ص) أو
الصفحه ٣٠٠ : للفاحشة لكنّه نسب الى النّبىّ (ص) انّه فسّر
الفاحشة بالزّنا وظلم النّفس بارتكاب ذنب أعظم من الزّنا وانّ
الصفحه ١٣٣ : الأزمان وأهلها وانّ بعضهم أقوياء يقدرون
على قبول الأحكام من نبىّ أقوى وبعضهم ضعفاء لا يقدرون على قبول
الصفحه ١٤٣ : اللّام مفيدا للقلّة بخلاف محمّد (ص) حيث قال فآمنوا بالله ورسوله النّبىّ
الامّىّ الّذى يؤمن بالله وكلماته
الصفحه ١٥١ : هنا
أشدّ الرّحمة أو أرقّها أو الأثر الظّاهر من الرّحمة وفي حديث : قال المسلمون
للنّبىّ بعد ما انصرف
الصفحه ١٦٠ : الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها) بتهييج قواها وإنبات نباتها وتوريق أشجارها (وَبَثَ) عطف على أنزل الله اى فيما بثّ
الصفحه ١٩٥ :
رسالته الى الخلق شريعة وسنّة ومن هاهنا يعلم وجه ما ورد في اخبار كثيرة من الفرق
بين الرّسول والنّبىّ
الصفحه ٢١٣ : (نُقاتِلْ
فِي سَبِيلِ اللهِ)
روى انّه كان
الملك في ذلك الزّمان هو الّذى يسير بالجنود والنّبىّ يقيم له امره
الصفحه ٢٧٥ : يجعل
لهم في التّوراة حرمة وعن النّبىّ (ص) انّه لمّا قرأ هذه الآية قال : كذب أعداء
الله ما من شيء كان في
الصفحه ٢٧٧ : الدّاعى هو الله لانّ الدّعوة
كانت من الله بآلة لسان الدّاعى وإذا كان المدعوّ أيضا لا يرى في مظهر النّبىّ
الصفحه ٤٨ :
المخاطب هو الرّسول بما هو رسول لا بما هو ولىّ أو نبىّ ، والّا فهو بولايته صاحب
الهداية المطلقة وكلّ