الصفحه ٥٦ : المذبذب
بينهما أعنى المنافق المظهر للايمان باللّسان المضمر للكفر في القلب تتميما للقسمة
وتنبيها للامّة على
الصفحه ٥٨ : تواطؤ القلب واللّسان أو الايمان بعلىّ (ع) (كَما
آمَنَ النَّاسُ) بالبيعة مع محمّد (ص) أو علىّ (ع) مع
الصفحه ٦١ : إدراكها وان كان
مسخّرا تحت حكم الشّيطان لم يكن إدراكها من الجهة المطلوبة منها وهكذا حكم اللّسان
(فَهُمْ
لا
الصفحه ٦٤ :
في ذكرها ، واقتضاء تمكّنها في النّفس ذكرها على اللّسان ، وتحصيل تمكّنها في
النّفس بتكرار ذكرها
الصفحه ٦٥ :
اعجازه بفصاحته وبلاغته لا يدركه الّا أهل اللّسان البارع في الفصاحة وقد ورد في
الكتاب الكريم انّ فيه تبيان
الصفحه ٧٧ : وإثبات استحقاق الخلافة لأنفسهم ، والمراد
بالانباء ليس الاخبار بالّلسان بل إظهار الأسماء من وجوده كما عرفت
الصفحه ٧٩ : المجرّدات ذاتا وفعلا وينقسم الى العقول والأرواح المعبّر عنهما في لسان
الشّريعة بالملائكة المهيمنين
الصفحه ٨٨ : سواء كانت
صحيحة أو فاسدة كان ما يجريه على اللّسان أو يكتبه باليد ملويّا بلسانه ومكتوبا
بيده لا بلسان
الصفحه ٨٩ : ، وفي عرف المتشرّعة عبارة عن الانحناء المخصوص الواقع في
الصّلوة ويستعمل مجازا في الصّلوة وامّا في لسان
الصفحه ٩٢ : ربوبيّته وهي بظهور مثاله على الصدر
المعبّر عنه في اصطلاح الصّوفيّة بالفكر وفي لسان الشّريعة بالسّكينة وهو
الصفحه ١٠١ : فلسطين قطعة على
قدر معسكر بنى إسرائيل فقلعها ورفعها فوق رؤسهم قائلين على لسان نبيّنا (خُذُوا ما
الصفحه ١٠٩ : النّسبة الفاسدة في الشّريعة المطهّرة كان اطلاق
الوالدين والأبوين في لسان الّشارع منصرفا الى من كان نسبته
الصفحه ١١٦ : فَوْقَكُمُ الطُّورَ) قائلين على لسان موسى (ع) (خُذُوا
ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ) من قلوبكم وأبدانكم قد مضت
الصفحه ١٤٨ : : آمنّا فقولوا آمنّا بالله ، الآية
، وهذا يدلّ على انّ القارئ ينبغي ان يقدّر لسانه لسان الله وان يتصوّر
الصفحه ١٥٠ : ، لا الأخبار
باللّسان فقط وان كان لهم هناك اخبار بلسان موافق لذلك العالم وهذا لا يكون الّا
باستيلا