الصفحه ٢٧٦ : الكتاب بألسنتهم ومثل هذا القلب كثير ، أو هو على الأصل بناء على
تشبيه اللّسان بالمفتول والكتاب بآلة الفتل
الصفحه ٣٨ : وكلّ مرتبة منه حقيقة أو رقيقة لما سواه فكلّما يجرى على
لسان بشريّته رقيقة وتنزّل وظهور لما يجرى على
الصفحه ١٠ :
بمراتبها وكان لسانه ويده وسمعه وبصره الات للشّيطان فكان لا يقرأ القرآن الّا
بلسان الشّيطان وهو اللّسان
الصفحه ١١ :
بلغ المشهود في
الحلول الى نحو اتّحاد مع الشّاهد كان لسان القارى حينئذ لسان المشهود وان كان
ينسب
الصفحه ١٨ : من اللّفظ المسموع واللّسان الدّنيوىّ لا يجرى
عليه الّا وجه واحد من اللّفظ وامّا اللّسان والسّمع
الصفحه ٢٤ : الرّحمن
حتّى لا يصير لسانه لسان الشّيطان وكلامه كلام الشّيطان بل يصير لسانه لسان
الرّحمن وكلامه كلام
الصفحه ٨٣ : الشّرطيّة وما الزّائدة لتأكيد الشّرط ولذا يؤتى
بعده بنون التّأكيد ، وإتيان الهدى من الله امّا على لسان
الصفحه ١٠٥ :
والشّهادة لبني إسرائيل بسماع كلام الله تعالى أو يسمعون كلام الله من التّوراة أو
الإنجيل أو من لسان الأنبيا
الصفحه ١١١ : السّير في أراضي الآيات والاخبار وسير الأخيار ،
وسكون بصرها عن ادراك دقائق الأمور ، ولسانها عن الاحتجاج
الصفحه ١٥٤ :
(فَاذْكُرُونِي) باللّسان جهرا ودون الجهر وبالجنان سرّا وعند الفعال
بتذكرّ الأمر والنّهى وعند النّعم بالشكر
الصفحه ١٩٨ :
الحال في جانب المسلمين لانّ هذا التأثّر والانطباع لا يكون باللّسان والاستماع بل
قد يكون اللّسان والسّماع
الصفحه ٢ : ولسان صدق في الآخرين
وهو جدير بان يسمّى ببيان السّعادة في مقامات العبادة والمسؤل من النّاظر ان ينظر
اليه
الصفحه ٥ : ؛ اشارة الى الجهة العلميّة من المدركات فذلك النّافع ، وعلم على اللّسان ؛
اشارة الى الجهة الجهليّة فذاك
الصفحه ٣١ :
ولسان ذاته وجميع
جنوده وقواه ويظهر عبوديّته ورقّيته له تعالى بنحو حصر العبوديّة فيه فانّ مقام
الصفحه ٣٤ : مصداق قوله تعالى (يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ) يعنى لا لسان الله بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من
الكتاب