الصفحه ١٣٦ : اى كان قولهم هذا وذاك وقد مضى وجه تسمية
النّصارى (تِلْكَ
أَمانِيُّهُمْ) المشار اليه مجموع ما سبق من
الصفحه ٢١٤ : يُؤْتِي
مُلْكَهُ مَنْ يَشاءُ) امّا عطف على معمولى انّ ، أو على مجموع انّ الله اصطفاه ،
أو حال.
بيان
الصفحه ٢١٩ : ولا من المجموع المركّب من تلك الحقيقة والحدود ، لانّ
الحدود كما لا تكون منشأ للآثار منفردة لا تكون
الصفحه ٢٢٦ : الكفر وبآل محمّد (ص) وأعدائهم وبنور التّوبة وظلمات الذّنوب (أُولئِكَ) الكافرون أو الطّواغيت أو المجموع
الصفحه ٢٢٧ : إِبْراهِيمُ) عطف على مجموع (إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ) أو على الموصول المجرور ب إلى واشارة الى وجه آخر
الصفحه ٢٣٤ : فرض يكون اسرارها أفضل من اسرار النفل (وَيُكَفِّرُ) اى الله أو الإخفاء قرئ بالرّفع عطفا على مجموع جملة
الصفحه ٢٨٨ : مُسْلِمُونَ) يعنى أديموا الإسلام الى حال الموت فالنّهى وارد على القيد
لا المقيّد ولا المجموع وقرء في قراءة أهل
الصفحه ٢٩٢ : يُنْصَرُونَ) عطف على مجموع لن يضرّوكم (الى آخره) أو على جملة الشّرط
والجزاء يعنى بعد الضّرر اليسير والمقاتلة
الصفحه ٧٤ : ء والمأخوذ بشرط لا ولهذا قلّما ذكر
تسبيح بدون ذكر الحمد الدّالّ على اتّصافه بالأوصاف الحميدة ، ولابتلاء عامّة
الصفحه ٢٢١ : إذا أخذ مضجعه آمنه الله على نفسه وجاره
وجار جاره ، وعنه (ع) انّه قال : سمعت رسول الله (ص) يا علىّ سيّد
الصفحه ٩٥ :
يا ربّ؟ ـ قال
الله : يا موسى تأخذ عليهم انّ محمّدا (ص) خير النّبيّين وسيّد المرسلين ، وانّ
أخاه
الصفحه ١٨٢ : والادعية
والاذكار المأثورة وغير المأثورة ، وفي تفسير الامام (ع) أنّه قال : بآلائه
ونعمائه والصّلوة على سيّد
الصفحه ١٨٣ :
وعلى سيّد أصفيائه
(وَاذْكُرُوهُ
كَما هَداكُمْ) اى مثل الذّكر الّذى هديكم اليه على لسان نبيّه
الصفحه ٢٦٩ : نصارى نجران لمّا وفدوا على رسول الله (ص) وكان سيّدهم الأهتم
والعاقب والسيّد وحضرت صلوتهم فأقبلوا يضربون
الصفحه ٢٧٦ : لسؤال كان مذكورا ولم يحك لنا على ما قيل : انّ أبا
رافع القرظىّ والسيّد النجرانىّ قالا : يا محمّد