الصفحه ٢٧٢ : (بِإِبْراهِيمَ
لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ) في زمانه وبعده الى بقاء أمّته (وَهذَا النَّبِيُّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا) اى
الصفحه ٢٨٩ : النّبىّ (ص) فركب حمارا
وأتاهم فأنزل الله الآيات فقرأ عليهم فاصطلحوا (وَكُنْتُمْ
عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِنَ
الصفحه ٣٠٧ :
لا حول ولا قوّة
الّا بالله ، ثمّ معنى لا اله الّا الله ، وهنا لك يخرج من الشّرك ويصير موحّدا
الصفحه ١٠٠ : امّا لكونهما مذكورين في البيعة أو لكون الإقرار بنبوّة
كلّ نبىّ وولاية كلّ ولىّ إقرارا بنبوّة محمّد
الصفحه ١٥٤ : . وقدّم التّزكيّة على تعليم الكتاب والحكمة هاهنا وفي سورة آل عمران في
قوله تعالى : (لَقَدْ
مَنَّ اللهُ
الصفحه ٢٩٠ : أولئك على ظاهرهم (فَأَمَّا الَّذِينَ
اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ) فيقال لهم (أَكَفَرْتُمْ
بَعْدَ إِيمانِكُمْ
الصفحه ٢٩٢ : معطوفا على الجزاء
والآية من الاخبار الآتية وتدلّ على نبوّة النّبىّ (ص) لوقوع المخبر عنه بعد
الاخبار كما
الصفحه ١٨٨ : كان مناقضا لقوله (يَشْرِي نَفْسَهُ) ، ونزول هذه الآية في علىّ (ع) وبيتوتته على فراش النّبىّ (ص)
ليلة
الصفحه ٣٠٨ : (ص) حين خلافكم قوله (ص)
وعدم ثباتكم في مراكزكم (لِكَيْلا
تَحْزَنُوا عَلى ما فاتَكُمْ) بعد ذلك يعنى انّ
الصفحه ٨١ : الواهمة فانّها
لكونها مظهرا لإبليس تسمّى بإبليس في العالم الصّغير ، ووسوسته تزيينها ما لا
حقيقة له للجنب
الصفحه ٢٦٤ : عليه الإنجيل وأخذ عليه الميثاق الّذى أخذ
على النّبيّين وشرع له في الكتاب اقام الصّلوة مع الدّين والأمر
الصفحه ٢٥٩ : حين حملها ووضعتها بعد وفات عمران (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِما وَضَعَتْ) جملة معترضة من الله لتبجيل ما وضعت
الصفحه ١٣٢ : (ص) على صدري ودعا الله لي ان يملأ قلبي علما وفهما
وحكما ونورا ، فقلت : يا نبىّ الله بأبى أنت وأمّي منذ
الصفحه ٣١١ : ثمّ يكلّف ان يدخل اليه فيخرجه من النّار ، ونقل
عن النّبىّ (ص) انّه قال : الا لا يغلّنّ أحد بعيرا فيأتي
الصفحه ٣٢٤ : بلسان غير
منسوب اليه البقاء بعد الفناء على نحو بقاء الرّسل بحفظ الوحدة في الكثرة وهذه
آخرة مراتب السّالك