الصفحه ٢١٧ : على جميع النّبيّين والمرسلين ،
والفضل بعدي لك يا علىّ وللائمّة من بعدك وانّ الملائكة لخدّامنا وخدّام
الصفحه ٢٣٤ : النّبىّ (ص) بعد ما أظهر الله تعالى ابطال الصّدقة
بالمنّ والأذى وابطالها بالرّياء وان لا ناصر لمن ظلم في
الصفحه ٢٧٨ : الكلّ بمحمّد (ص) أو بعد إذ أخذ الله
ميثاق أمم النّبيّين على أيدي أنبيائهم أو في عالم الّذرّ على ان يؤمن
الصفحه ١٥١ : هنا
أشدّ الرّحمة أو أرقّها أو الأثر الظّاهر من الرّحمة وفي حديث : قال المسلمون
للنّبىّ بعد ما انصرف
الصفحه ١٢٥ : انفصال مادّته واستقرارها في مقرّها
حاله حال الجماد البرزخ بين الجماد والنّبات ، وبعد ذلك يصير نباتا
الصفحه ٢٥٨ : بالنّسب
الجسمانيّة كما انّهم منسوبون اليه بالنّسب الرّوحانيّة وذكر آل عمران وآل محمّد (ص)
بعده من قبيل ذكر
الصفحه ١٧٨ :
أَيْدِيَكُمْ) كما روى ، وكان النّبىّ (ص) قبل ذلك لا يقاتل أحدا ، ونقل
انّه نزل هذه الآية بعد صلح الحديبية وذلك
الصفحه ٣٠٠ : النّبىّ (ص) باكيا
متضرّعا ولمّا علم النّبىّ (ص) بحاله بعد استعلام حاله نحّاه من عنده فيئس وخرج
الى بعض
الصفحه ٢٨٠ :
وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا
نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) يعنى
الصفحه ٥٨ : ؛ يدلّ على انّ الآية نزلت في منافقي الامّة بعد
النّبىّ (ص).
(قالُوا
إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ) فانّ
الصفحه ٩٦ : عمران لا يعلم انّ الله لا يجوز عليه الرّؤية حتّى يسأله
هذا السّؤال؟ ـ فقال : انّ كليم الله علم أنّ الله
الصفحه ١٩٤ :
اضطرارا بعد الممات وهي الرّجعة في العالم الصّغير صار نبيّا أو خليفة للنّبىّ ،
وللنّبوّة وخلافتها مراتب
الصفحه ٣١ : والحصر في الله تعالى
تمهيدا لطّلب الاعانة منه ويقول بطريق الحصر نفعل فعل العبيد لك لا لغيرك أو نصير
عبيدا
الصفحه ٢٩٨ :
أيضا انّه قرء ان
يتب عليهم أو يعذّبهم وعنه (ع) انّه قرئ عنده ليس لك من الأمر شيء قال بلى والله
انّ
الصفحه ٢٦١ : عند قوله و (نَحْنُ نُسَبِّحُ
بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).
تحقيق تسبيح
الرّبّ وتسبيح اسم الرّبّ