الصفحه ٥٥ :
متحقّقا ومشاهدا
لشيء يسير من حقائق علمه وعمله وخارجا من التّقليد الصّرف داخلا في تحقيق ما ،
ويطلق
الصفحه ٦٠ : حقائق قائمة بذواتها في عالم آخر فانّ
الضلالة الّتى هي وصف اعتبارىّ اضافىّ لها حقيقة متجوهرة في عالم
الصفحه ٦٧ : والأفلاك وكواكبها حقائقها في الجنّة وليس
في الجنّة شيء الّا وظلّها في هذا العالم ، ولمّا كان شيئيّة الشّي
الصفحه ٨٣ : حقيقة من الحقائق ، والمفاض عليه هو النّفس
الانسانيّة ، وعلى هذا فالإتيان بأداة الشّكّ في محلّه لانّ تلك
الصفحه ٨٩ : الشّارع فلو سلّم ثبوت الحقائق
الشّرعيّة لم يعلم نقله الى الانحناء في الصّلوة ولو سلّم نقله اليه كثر
الصفحه ١٢٧ : عبارة عن العلوم العقلانيّة الّتى يجد العالم شيئا من حقائق
المعلومات ويستلذّ به والّا لم تكن آيات ومرائى
الصفحه ١٥٨ :
ممالككم؟ ـ قال : العلماء إذا فسدوا ؛ هم المظهرون للأباطيل الكاتمون للحقائق
وفيهم قال الله عزوجل : أولئك
الصفحه ١٩٣ : يبقى جزء
منها آنين لا يحكم عليها بالثّبات ولا بالتّجسّم ، وامّا حقائقها الدّاعية الى تلك
الأعمال
الصفحه ٢٤٩ : بالأمثال
لا يمكن الّا بالعبارات المتشابهة المحتاجة الى التّأويل كالرّؤيا المحتاجة الى
التّعبير فانّها تصوير
الصفحه ١٥٧ :
قال الله تعالى :
وما يعلم تأويله الّا الله والرّاسخون في العلم (الَّذِينَ
إِذا أَصابَتْهُمْ
الصفحه ٣٢٩ : المؤول
اليها واستعلام تنزيلها او استنباط تأويلها لقدر استعداد المفسّر النّاظر
١٢
معنى تأويل
الصفحه ١٧ : الجسد وهذا هو معنى التّنزيل والتّأويل والظهر
والبطن ، وقد مضى انّ القرآن له مصاديق متعدّدة بحسب النشآت
الصفحه ٨٠ : نار مكمونة والنّار نور مكمون أو ظاهر ، فعلى
هذا لا حاجة الى تأويل الآيات والاخبار الدّالّة على خلق
الصفحه ١٣٢ : القرآن الّا أقرأنيها وأملاها علىّ فكتبتها بخطّى وعلّمنى تأويلها
وتفسيرها وناسخها ومنسوخها ومحكمها
الصفحه ١٥٦ : ؛
ستّة من المهاجرين وثمانية من الأنصار وكانوا يقولون : مات فلان وفلان فأنزل الله
الآية وبحسب التّأويل