الصفحه ١٤ : المثال وعالم النّفوس وعالم العقول
وعالم الأسماء حقائقها وتأويلها وبطنها وبطن بطنها ، وكلّ من هذه المعاني
الصفحه ٣٨ : المقطّعة مثل فواتح السّور.
معنى تأويل القرآن
وبطونه
وتأويل القرآن
عبارة عن إرجاع ألفاظه الى حقائقها
الصفحه ١٢ : ء الى
لطائفها الّتى اتّصف المفسّر بها والتّنبيه على حقائقها والتّصريح بتنزيلها
والتّلويح الى تأويلها
الصفحه ١٣ :
الفصل الثّامن
في الفرق بين الظهر والبطن والتنزيل والتأويل والمحكم والمتشابه
والنّاسخ والمنسوخ
الصفحه ٤٥ : المعنى الّتى تدلّ
على سعة بطون القرآن وتأويله ، وبعد ما عرفت انّ الإنسان حين الانسلاخ من هذا
البنيان
الصفحه ٢ : وسماعها والتدبّر في عباراته
والتفكّر في إشاراته ولطائفه وتخلية بيت القلب لتجلّى حقائقه واتّباع احكامه
الصفحه ٤٧ : .
اعلم انّ الكتاب
هنا كما مرّت الاشارة اليه عبارة عن الحقائق المشهودة له (ص) حين الانسلاخ عن
البشريّة
الصفحه ٤٦ : شؤن تلك الحقائق ، وهذا الخبر يدلّ على جعل ذلك الكتاب خبرا لآلم وقد سبق ، أو
خبرا لمحذوف ولم نذكره في
الصفحه ٧٦ : انّما هو بحسب أفهام العوامّ
والّا فحقيقة كلّ شيء عند آدم عليهالسلام والأشياء كلّها دقائق للحقائق الّتى
الصفحه ٥٤ : المرتبة شيئا من حقائق علومه
وثمرات اعماله ويتشأّن بشؤنات علومه وأعماله ولذا قيل انّ القلب معدن المشاهدة اى
الصفحه ٧٧ : بأنموذج
كلّ من هؤلاء الحقائق المتكثّرة الموجودة المتضادّة من وجودكم حتّى تستحقّوا
الخلافة في المتضادّات
الصفحه ٢٤٨ : ، أو السّائغة التّأويل إليها ، ومن القرآن
المتشابهات الموافقة لاوهامهم أو الجائزة التّأويل إليها فهم
الصفحه ١ : ، وتجلّى بأسمائه وصفاته على سائر مصنوعاته فصار
بذلك التّجلّى حقائق متجلّياته ، بعد فلا يرى وقرب فشهد
الصفحه ٩ : الاتّصال
بلطائفه وحقائقه ولا استفاضة علومه وبركاته الّا بطهارة الباطن من الرّذائل
والارجاس والشّكوك
الصفحه ١٦ : بقدر مقامه
قد مضى انّ بطون
القران وحقائقه كثيرة متعدّدة وانّ بطنه الأعلى وحقيقته العليا هو محمّديّة