الصفحه ٨٠ : وهذه المدينة هي
الّتى لها الف الف باب ويدخلها كلّ يوم ما لا يحصى من خلق الله ، ويخرج مثل ذلك
الصفحه ٩٥ : وأنّهم كانوا سبعين ألفا شهروا
السّيوف على وجوههم يدلّ على ذلك ، مثل ما ورد انّ العابدين كانوا ستّمائة الف
الصفحه ٩٦ :
وناجاه فقالوا : لن نؤمن لك حتّى نسمع كلامه كما سمعته ؛ وكان القوم سبعمائة الف
فاختار منهم سبعين ألفا ثمّ
الصفحه ١١٠ : يعمّها وغيرها من المراتب
الرّوحانيّة ؛ قال رسول الله (ص) من رعى حقّ قرابات أبويه أعطى في الجنّة ألف ألف
الصفحه ١٤١ : تسلية
للرّسول والمؤمنين بأنّ الّذين آتاهم الله الكتاب وكلّ واحد منهم خير من الف الف
من الّذين آتاهم
الصفحه ٢٢١ : الف مكروه من مكاره الدّنيا ، والف مكروه من
مكاره الآخرة ؛ أيسر مكروه الدّنيا الفقر ، وأيسر مكروه
الصفحه ٢٨٨ : ، لمّا كان العداوة بين النّاس
بلاء عظيما لهم والالفة نعمة عظيمة في الدّنيا ومورثا للنّعمة في الآخرة ذكر
الصفحه ٨ : انّى لا أقول الم عشر ولكن أقول الف
عشر ولام عشر وميم عشر. وعن ابى عبد الله (ع) انّ القرآن عهد الله الى
الصفحه ٢٨ : أو علا ، وقيل : أصله لاها بالسّريانيّة فعرّب
بحذف الالف الاخيرة ودخل لام التّعريف عليه وقيل كان أصله
الصفحه ٣٨ : كليّاتها سبعا وباعتبار
جزئيّاتها ترتقى الى سبعمائة الف اختلف الاخبار في تحديد البطون ولعدم إمكان
التّعبير
الصفحه ٥٦ : الانس بمعنى الالفة ضدّ التّوحّش محذوف الفاء أو مقلوبه ، أو هو
مأخوذ من الإيناس بمعنى الأبصار مع
الصفحه ٧٢ : لاك يلوك بمعنى أرسل فقلب الواو ألفا بعد نقل حركته ثمّ حذف وقيل أصله فعال من
ملك يملك فحذف الالف
الصفحه ٧٥ : العرش فانّه لي رضا فطافوا به وهو البيت الّذى يدخله كلّ يوم سبعون
الف ملك لا يعودون اليه أبدا ، ووضع الله
الصفحه ٩٣ : حاز الولاية والتقيّة وحقوق
إخوانه ويوقف بإزائه مائة وأكثر من ذلك الى مائة الف من النّصاب فيقال له هؤلا
الصفحه ١١٦ : وكانوا ستّمائة ألف الّا اثنى عشر ألفا وهم الّذين
لم يعبدوا العجل فأمر الله الاثنى عشر ألفا ان يخرجوا على