الصفحه ٢٢٦ : ،
وتوفي في ثاني ذي القعدة سنة ٥٠٦ بقرية سقبا ، قال الحافظ : وأجاز لي حديثه.
سَقْرَانُ
: بفتح أوّله
الصفحه ٢٣٧ : الجاهليّة تعمد إلى
حطب شجر السّلع والعشر في المجاعات وقحوط القطر فتوقر ظهور البقر منهما ثمّ تضرمه
نارا
الصفحه ٢٨٧ :
تعوّض من روض
الفلاة فسيلها
ألا ليت شعري لا
حبست بقرية
بقيّة عمر قد
أتاها
الصفحه ٣٠٩ : الحديد ببرّيّة بينها وبين إسفيجاب تعرف بقلاص ، وهي
مراع ، وحدّ آخر إلى تنكرة تعرف بقرية النصارى ، وحدّ
الصفحه ٣٢٨ : عثمان بن عفّان ، رضي الله عنه ،
وقيل : كان بقرية تدعى موشة.
شَدَنُ
: بالتحريك ، وآخره نون ، يقال : شدن
الصفحه ٤٠٤ : صغيرة تعرف بقرية عبد الله ، وهو عبد الله بن طاهر ، منها شعيب
بن أيوب بن زريق بن معبد بن شيصا الصريفيني
الصفحه ٤٠٥ :
مصائرها بين
الجواء فعيهم
وقال غيره :
ما ظبية من وحش
ذي بقر
تغذو بسقط
الصفحه ٤٠٦ : المهلبي : صعدة مدينة عامرة آهلة يقصدها التجار من كل بلد ، وبها
مدابغ الأدم وجلود البقر التي للنعال ، وهي
الصفحه ٤١٧ : المواشي جدّا
من الخيل والبغال والحمير والبقر والغنم والحيوان الوحشيّ وليس فيها سبع ولا حيّة
ولا عقرب
الصفحه ٤٣٨ : ، والصير : جبل بأجإ في ديار طيّء فيه كهوف شبه
البيوت. والصير : جبل على الساحل بين سيراف وعمان. وصير البقر
الصفحه ٤٤٧ : الشوك ، وكذلك أيضا بطيخهم عزيز جدّا
، وبها قنبيل يقع من السماء ويجمع بأخثاء البقر ، والعربي أجود منه
الصفحه ٢٠٩ : ، وكاف
مفتوحة أيضا : بليدة بغرجستان سمرقند ، نسب إليها بعض الرواة ، منهم : الإمام أبو
بكر محمد بن عبد
الصفحه ٣١٦ : .
شاوَشْكان
: بعد الواو المفتوحة شين معجمة ، وكاف ، وآخره نون : قرية
بمرو بينهما أربعة فراسخ ، نسب إليها قوم
الصفحه ٧٨ : .
رُوذفَغْكَد
: بضم أوّله ، وسكون
ثانيه ، وذال معجمة ، وفتح الفاء ، والغين الساكنة معجمة ، وكاف مفتوحة ، وآخره
الصفحه ٨٧ : ، وآخره كاف : هي من بلاد بني عمرو بن كلاب ،
قال سفيح بن زائدة الكلابي من بني عمرو بن كلاب :
ونحن