الصفحه ٣٨٨ : بيوتنا
الصّادِرُ : بالدال المكسورة ، والراء ، صدر عن الماء إذا رجع عنه فهو
صادر : وهي قرية بالبحرين
الصفحه ٤١٩ :
الخطّاب ، رضي الله عنه ، فتحاكموا إليه في هذا الماء ، أعني الصلاصل ، فأنشده بعض
القوم قول تليد العبشمي هذا
الصفحه ٤٤٨ : ، وإذا نسب
إليها قيل صينيّ أيضا : وهي بليدة تحت واسط ، ينسب إليها قوم من أهل العلم ، منهم
: الحسن ابن
الصفحه ٣٦ :
ضاعت خلافتكم يا
قوم فالتمسوا
خليفة الله بين
الناي والعود
رُحَبَى
: بضم أوّله
الصفحه ١٢ :
راحة فروع
تخوت قلوب القوم
من كل جانب
كما خات طير
الماء ورد ملمّع
الصفحه ٢٢٧ : القوم واشتدّ القتل فيهم فبادوا وقلّت أوربة ، وهي قبيلة من البربر إلى
اليوم ، فذكر ابن أبي حسّان أن موسى
الصفحه ١٦٢ : معاوية بن حزن بن عبادة بن عقيل بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة
:
ولو شهدتني أمّ
سلم وقومها
الصفحه ٣٤٠ : مغلغلة ،
والقوم من دونهم
سعيا ومركوب
والقوم من دونهم
أين ومسغبة
الصفحه ٣٨٣ : عبيد الله بن
قيس الرّقيّات :
قفوا وانظروا بي
نحو قومي نظرة ،
فلم يقف الحادي
بنا
الصفحه ٣١٢ : ، ولا يقال
شأم لأنّ الألف عوض من ياء النسبة فإذا زال الألف عادت الياء ، وما جاء من ضرورة
الشعر فمحمول
الصفحه ٣٦٥ : سين مهملة ، رجل شموس أي
عسر ، قال الأصمعي : الشموس هضبة معروفة سميت به لأنها صعبة المرتقى.
والشموس
الصفحه ٤٢٠ : القيس.
صَلاصِلُ : بالفتح ، وهو جمع الصلصال مخفّفا لأنّه كان ينبغي أن
يكون صلاصيل ، وهو الطين الحرّ
الصفحه ١٥٦ : الزوراء لأنّه لما عمّرها
جعل الأبواب الداخلة مزورة عن الأبواب الخارجة أي ليست على سمتها ، وفيها يقول
الصفحه ٢٤٢ : السّلوطح
والفرات فلول
وقال لقيط بن يعمر
الأزدي :
إنّي بعيني إذا
أمّت حمولهم
الصفحه ٤٥٢ :
بين النباج
والنّقرة ، وسمي بذلك لما عليه من الحجارة التي كأنها منضّدة تشبيها لها بالضبع
وعرفها لأن