الصفحه ٤٤٢ : أحدا إلّا من ولد ذلك العلوي ،
وإذا استقبلوا السماء فتحوا أفواههم وشخصوا أبصارهم إليها ، يقولون : إن إله
الصفحه ٣١ : ، وأنشدوا لتأبّط شرّا :
ألا من مبلغ
فتيان قومي
بما لاقيت عند
رحا بطان
الصفحه ٤٠ : من الرّدف وهو العجز.
رَدْمَانُ
: بفتح أوّله ، وهو فعلان من الرّدم ، يقال : ردمت الشيء إذا
سددته
الصفحه ٤٩ : نعمنا
بالتّصابي خلاله
فأسعدنا والحادثات
نيام
وقد نسب إلى هذه
الرصافة قوم من
الصفحه ٥٤ : بالمغمّس ، وفيه يقول جرير بن
الخطفى :
إذا مات الفرزدق
فارجموه
كما ترمون قبر
أبي
الصفحه ١٣٥ : ، منها زرّاعة الضحاك
التي يقول فيها عمرو بن مخلاة الكلبي يخاطب بني أميّة ويذكر مقامات قومه في حروبهم
الصفحه ١٩٦ : قصبة كورة الغربية ودار الوالي بها ، ذكر أن في جامع سخا
حجرا أسود عليه طلسم يعلم إذا أخرج الحجر من
الصفحه ٢٩٢ : مسائل
منازل قوم
حدّثتنا حديثهم ،
ولم أر أحلى من
حديث المنازل
الصفحه ٣٣٣ : جزعت الرّمة مشرّقا أخذت
في الشربة ، وإذا جزعت الرمة في الشمال أخذت في عدنة ، والشربّة : بين الرمة وبين
الصفحه ٣٤٣ :
الأفلاج.
شَطَبٌ
: بالتحريك ، يجوز أن يكون أصله من شطب إذا مال ثمّ استعمل
اسما : وهو جبل في ديار بني أسد
الصفحه ٣٦٤ : فتحها فلم تزل مسكونة معمورة حتى خرّبها السناوردية ، وهم قوم
تجمّعوا أيام انصرف يزيد بن أسيد عن أرمينية
الصفحه ٣٧٤ : : وهو اسم موضع ، قال بشامة بن عمرو :
وخبّرت قومي ،
ولم ألقهم ،
أجدّوا على ذي
الصفحه ٣٠ : الراعي إبله فأعطى ربّ الناب نابا مثلها وزاده ناقة
ثنيّة وقال :
عجبت من السارين
، والرّيح قرّة
الصفحه ١٦٣ : .
زَيدٌ
: بلفظ اسم العلم ، وهو مصدر زاد يزيد زيدا ، قال شاعر :
وأنتم معشر زيد على مائة
اسم موضع قرب
الصفحه ٢٤٩ : الملائكة في الجنة ، وزاد حذيفة بن اليمان في رواية
: ومن خلفها قرية يقال لها قطوان يبعث منها سبعون ألف شهيد