الصفحه ١٠٨ :
إلى الله أشكو
أن بالغور حاجة ،
وأخرى إذا أبصرت
نجدا بدا ليا
الصفحه ٢٠٠ : ويعلم هؤلاء أن أولئك لم يحدثوا في الباب حدثا ،
وإذا ضربوا الباب وضعوا آذانهم فيسمعون من وراء الباب دويّا
الصفحه ٣٦١ : الشّمّاخ اسم الشاعر ، فعّال من شمخ
إذا كبر وعلا : بليدة بالخابور ، بينها وبين رأس عين ستة فراسخ.
شَمَاخِي
الصفحه ٤٥٣ : وغاضرة ، ولضجنان حديث في حديث
الإسراء حيث قالت له قريش : ما آية صدقك؟
قال : لما أقبلت
راجعا حتى إذا كنت
الصفحه ٢٩ : : الرّوث ،
والرجيع من الدوابّ : ما رجعته من سفر إلى سفر وهو الكالّ ، وكل شيء يردّد فهو
رجيع لأن معناه مرجوع
الصفحه ٩٧ :
: جيل معروف في بلاد
واسعة تضاف إليهم فيقال بلاد الروم ، واختلفوا في أصل نسبهم فقال قوم : إنّهم من
ولد
الصفحه ٢٠٥ :
وقال قوم : الحجاز
هو جبال تحجز بين تهامة ونجد يقال لأعلاها السراة كما يقال لظهر الدابّة السراة
الصفحه ٣٠٠ : كانت همزته للتأنيث البتة لبطلان كونها للإلحاق والتكثير لأن فعلالا لم
يأت في غير المضاعف كالزلزال
الصفحه ٣٨٠ :
عميد القوم إذ
ساروا إلينا
بشيخ غير مسترخي
العنان
فساجلني وكنت به
كفيلا
الصفحه ٧ : الوليد الذماري ، وقيل الوليد بن رباح
، وقال قوم : ذمار اسم لصنعاء ، وصنعاء كلمة حبشيّة أي حصين وثيق
الصفحه ٢٣ : أوّله ، وتخفيف ثانيه ، وتكرير الباء أيضا ، وهو في
اللغة جمع ربّى ، وهي الشاة إذا ولدت ، وهو ما بين
الصفحه ٤٣ :
أنظرتنا إذا
مررنا بمرو
ووردنا الرزيق
والماجانا
إن نجيء ديار
الصفحه ١٠٧ : الجزيرة
قبل يوم
ينسّي القوم
أطهار النّساء
فذلك أم مقامك
وسط قيس
الصفحه ٢١٧ : يكون فعولا من سرس الرجل إذا صار
عنّينا لا يأتي النساء ، وسروس ربما قيل بالشين المعجمة في أوّله : مدينة
الصفحه ٣٧٨ : باء موحدة ، يقال : رجل أشيب وقوم شيب ،
والشيب أيضا : حكاية أصوات مشافر الإبل إذا شربت الماء ، وشيب