الصفحه ١٩٢ : قال : إن بقرب الأهواز قرية تسمّى بشيء من نحو ما
ذكره ، ودرس من كتابي هذا لا أعرف له حقيقة لأنّه ورد أن
الصفحه ٣٩٦ : ء
فجائز أن تكون سميت بذلك لأن لونها لون الصّدإ ، قال شمر : صدا الهام يصدو إذا صاح
، وإن كان صدّاء فعلا
الصفحه ٢٤٥ : : والسّمال من بنات الماء.
سِماطَةُ
: بكسر أوّله ، والسّماط : الصفّ ، ومنه قام القوم حوله
سماطين أي صفّين
الصفحه ٢٢٦ : ويمنعه من الإجراء التعريف والعجمة ، ويقال : سميت سقر لأنّها تذيب
الأجساد والأرواح ، والاسم عربيّ من قولهم
الصفحه ٨٤ :
فيها عشب فهي روضة
، فإذا كان فيها عشب ملتف فهي حديقة ، وإنّما سموها حديقة من الأرض لأن النبت في
الصفحه ٤٧ : ء بالماء في غداة غد لأنّه يمضي أربعة فراسخ أو ثلاثة ويرجع مثلها ، وعندهم
آبار طول رشاء كلّ بئر مائة وعشرون
الصفحه ٢٣٩ :
ملحوبا وكاظمة ،
هيهات كاظمة
منّا وملحوب!
قد تيّم القلب
حتى زاده خبلا
الصفحه ١٧٥ : وإذا الأمر قد زاد وعظم وخاف منهم الفتنة ووقوع الحرب وعاودوه بالشكوى
وقالوا : إن قدرت على نصفتنا وإلّا
الصفحه ٣٨٧ : الحوف الغربي.
الصّابِح : بعد الألف باء موحّدة ، وحاء مهملة ، والصّبوح : شرب الغداة
إذا شرب اللبن
الصفحه ٢٢ : لعينيك
تسكابها
فبتّ العميد
ونام الخل
يّ واعتاد نفسك
أطرابها
إذا ما
الصفحه ٣٣ : بحذاء القادسية على مرحلة من الكوفة على يسار الحجّاج
إذا أرادوا مكّة ، وقد خربت الآن بكثرة طروق العرب
الصفحه ٤٤ :
عقيرة قوم ، إن
جرى فرسان
فليتهما لم
يشربا قطّ شربة ،
وليتهما لم
يرسلا لرهان
الصفحه ٦٩ : :
تضلّ المداري في
ضفائرها العلى
إذا أرسلت أو
هكذا غير مرسل
كأنّ الرّعاث
الصفحه ١٦٩ :
وقال أبو النّدى :
سبب بكائها أنّها لما فارقت بلاد قومها ووقعت إلى بلاد الروم ندمت على ذلك ،
وإنّما
الصفحه ٢٣١ : بطخارستان كثيرة الخيرات عامرة الرساتيق ،
نسب إليها قوم من أهل العلم.
سُكُنْدانُ
: بضم أوّله وثانيه ثمّ نون