الصفحه ٦٣ : منه إلى المدينة عشرة أيّام ، وقد ذهب بعضهم إلى
أن الزيت الركابيّ منسوب إلى هذا الموضع ، وأراه وهما لأن
الصفحه ١١٧ : من عقلائها عن السبب
في ذلك فقال : أمّا السبب فضعيف ولكن الله إذا أراد أمرا بلغه ، كان أهل المدينة
الصفحه ١٤٧ : كحمدان وعثمان لأن
هذا لا يختلف في زيادتهما فيه ، وزمّان ممّا ارتجل للتعريف كحمدان وغطفان ، وليس
بمعروف
الصفحه ١٦٧ : نهاوند اثنان وعشرون فرسخا لأن من نهاوند إلى الأشتر عشرة
فراسخ ومن الأشتر إلى سابور خواست اثنا عشر فرسخا
الصفحه ٢٤٣ :
قولهم فلان يقرأ
بالسّليقة من هذا في شيء لأن ذلك يراد به الفصاحة والبلاغة ، ويقال لها سلقية
أيضا
الصفحه ٤٢٣ : ، وهي أرض فيها
غلظ وارتفاع وفيها قيعان واسعة وخبارى تنبت السدر عذبة ورياض معشبة ، وإذا أخصبت
ربعت العرب
الصفحه ١٤١ : ء موحدة ، ولام ، ويقال : زعبل فلان
إذا أعطى عطيّة قليلة : وهو موضع قرب المدينة ، قال أبو ذيّال اليهودي
الصفحه ١٨٦ : فهو شاذّ لأن فعولا يشترك فيه المذكّر والمؤنّث فهو إذا علم مرتجل ،
وسبوحة : من أسماء مكّة. وسبوحة أيضا
الصفحه ٢٧٩ : سورستان
العراق ، وإليها ينسب السريانيون وهم النبط ، وأن لغتهم يقال لها السريانية ، وكان
حاشية الملك إذا
الصفحه ٢٩٤ :
ومربدها المذري
علينا ترابه
إذا شحجت
أبغالها وحميرها
فنضحي بها
الصفحه ٣١٧ :
وإنّي لذو وجد
لئن عاد وصلها ،
وإنّي على ربّي
إذا لكريم
وقال
الصفحه ٣٩٣ :
جرت بينهم بسبب يذكر أنّ عنزة وهو أحد القارظين اللذين يضرب بهما المثل فيقال :
حتى يرجع القارظان ، لأنّه
الصفحه ٤٠٩ : الصغد على الغوطة والأبلّة والشعب قال : لأن الغوطة التي هي أنزه الجميع
إذا كنت بدمشق ترى بعينيك على فرسخ
الصفحه ٤٢٦ : دقيقة ، وهي
في الإقليم الأوّل ، وقيل : كانت تسمى أزال ، قال ابن الكلبي : إنما سميت صنعاء
لأن وهرز لما
الصفحه ٥٧ : الفروين
وبين حبس القنان ، وهي بأطراف العرف بينهنّ وبين القنان وبين أبان الأسود ، وهي
مشرفة على جبال لأنّها