الصفحه ٣٢٧ : ، يكتب بالياء وإن شئت بالألف لأنّه يقال : شحوت وشحيت فمه إذا فتحته ، ولا
تجريها تقول هذه شحا ، فاعلم
الصفحه ٤٤٧ : أو في بلد الفلفل أو بالصنف
أو بقماريان أو بغيرها من السواحل بقي إذا أصابته الريح الشمال رطبا أبدا لا
الصفحه ٢٠ : .
راوَنِير
: الواو مفتوحة ،
وآخره راء مهملة : من قرى أرغيان كبيرة ، وقد نسب إليها قوم من العلماء ، منهم :
عمر
الصفحه ٢٥ :
الحاج بين السليلة
والعمق ، وينسب إلى الربذة قوم ، منهم : أبو عبد العزيز موسى بن عبيدة بن نشيط
الصفحه ٥٥ : ، وقال قوم : رفنية بلدة عند
طرابلس من سواحل الشام ، ينسب إليها محمد بن نوار الرّفني ، سمع حيان الرفني
الصفحه ١٥٩ : ء مثناة من تحت ، ولام :
محلة بهمذان ، نسب إليها قوم من المتأخرين.
زُوَيْل
: بضم أوّله ، وفتح ثانيه
الصفحه ١٦٤ : من يقطع ذكره
ويجيئهم به ، فإن ولدت البقرة ولم يجيء بالذكر بطل أمره ولا يرجع أبدا إلى قومه بل
يمضي
الصفحه ٢٢٢ : الكلب :
أبلغ بني كاهل
عنّي مغلغلة ،
والقوم من دونهم
سعيا ومركوب
سَعيد
الصفحه ٢٣٤ : بالقوم فطالع أهل الدار من قلّة السلام. والسلام : جبل بالحجاز في ديار
كنانة. وذو سلام ، وقيل بضم السين
الصفحه ٢٦٧ : شقرة بن الحارث بن تميم :
ألا هل إلى
الفتيان بالسّند مقدمي
على بطل قد هزّه
القوم
الصفحه ٢٩٨ : ، وربّما سماها قوم الرامي.
سَيْلَحُونَ
: بفتح أوّله ، وسكون ثانيه ، وفتح لامه ثمّ حاء مهملة ، وواو
ساكنة
الصفحه ٣٥٥ : الأزور البجلي :
لقد علمت بجيلة
أنّ قومي
بني سعد أولو
حسب كريم
هم
الصفحه ٣٥٧ : عنده الآن ، وكان هناك قوم من ذلك الموضع ، فلما رجعوا رأوا قومهم قتلوا
في ذلك اليوم ، وأظنّه يوم أوقع
الصفحه ٣٧٧ : إليها قوم من أهل العلم
، منهم : محمد بن عبد الكريم بن أحمد أبو الفتح بن أبي القاسم بن أبي بكر
الشهرستاني
الصفحه ٤٠٥ : وقومي
من سراتهم
يوم الصّعاب
ووادي حاربى ماس
من لم يكن قد
شفى نفسا بقتلهم