الصفحه ٢٤٦ : ، وعلامة نصبه الياء نيابة
عن الفتحة لأنه جمع مذكر سالم ، وبني مضاف ، و «نهشل» مضاف إليه ، «لا» نافية
الصفحه ٢٦٠ : صلىاللهعليهوسلم أتاني نفر من قريش فيهم أبو جهل بن هشام ، فخرجت إليهم
، فقال : أين أبوك؟ فقلت : والله لا أدري أين
الصفحه ٢٧٣ :
وأشرت بقولي «قبله»
إلى أنه لا يجوز أن يقال «عطوفا زيد أبوك» ولا «زيد عطوفا أبوك».
ثم بينت أن
الصفحه ٤١٦ : المؤلف ، فإن من حفظ حجة على
من لم يحفظ.
ومما يدلك على
صحة ما اخترناه أنك تجد العلماء من أئمة الشعراء قد
الصفحه ١٠٥ : ء ؛ فحذف العاطف
، وركّب الظّرفان قصدا للتخفيف تركيب خمسة عشر ، قال الشاعر :
٢٠ ـ ومن لا يصرف
الصفحه ٤٦٣ : والتسعة وما بينهما ، سواء كانت
مركبة مع العشرة ، أو لا ، تقول في غير المركبة : ثلاثة رجال ، بالتاء ، إلى
الصفحه ١١١ : الأحوال ولا تركيب الظروف ، وإنما وقع فيه تركيب الأعداد ، نحو : (إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ
كَوْكَباً
الصفحه ٤٦٥ : لا يكون إلا مخفوضا كما ذكرنا ، ثم تارة يكون مجموعا
كتمييز الثلاثة والعشرة وأخواتهما ، وتارة يكون
الصفحه ٤٦٢ : : باب العدد ـ الواحد والاثنان وما وازن فاعلا كثالث ، والعشرة مركّبة يذكّرن
مع المذكّر ويؤنّثن مع المؤنّث
الصفحه ٤٩١ : ...................................................... ٣٠٨
الرابع
عشر من المنصوبات : اسم لا......................................... ٣٠٨
الخامس
عشر
الصفحه ٤٣٩ : المسكين» ومثال التوكيد (نَفْخَةٌ واحِدَةٌ) [الحاقة ، ١٣] و (عَشَرَةٌ كامِلَةٌ) [البقرة ، ١٩٦] و (لا
الصفحه ١٣ : الذي لا يعرف إلا الحساب ، وكذا يقال في الشيخ محيى الدين : إنه كالنحوي
الذي لا يعرف إلا النحو ، وكالفقيه
الصفحه ٨١ : مثنّاة لأنها ليست اختصارا للمتعاطفين ؛ إذ لا مفرد لها
، لا يقال «اثن» ولا «اثنة» ولا «ثنت».
ومن شواهد
الصفحه ١١٠ : المركبة ـ نحو أحد عشر وثلاثة عشر ـ لا يجوز
فيها على أرجح اللغات إلا جعل الجزأين على تضمن معنى حرف العطف
الصفحه ٢٤١ :
ولما
أنهيت القول في المرفوعات شرعت في المنصوبات فقلت :
باب
، المنصوبات خمسة عشر : أحدها المفعول