الصفحه ٩٠ : مفرد «عضين» في نحو قوله تعالى : (الَّذِينَ جَعَلُوا
الْقُرْآنَ عِضِينَ) مأخوذة من التعضية ؛ لأن المعنى
الصفحه ٨٩ : القرآن أعضاء ؛ فقال بعضهم : سحر ، وقال بعضهم : كهانة ، وقال بعضهم :
أساطير الأولين ، وقيل : أصلها عضهة من
الصفحه ٥٦ :
وفي الآية شاهد
ثان على إعطاء صفة ما لا يعقل حكم صفة من يعقل ، إذا ما نسب إلى العقلاء ، ألا ترى
أن
الصفحه ٤٣٥ : فإذا زيد يضربه عمرو» وإجازة أكثر النحويين
النصب بعدها سهو ، أو حال (١) بين الاسم والفعل شيء من أدوات
الصفحه ١٨ : ،
وكانت السلطة الحاكمة تدخر للأزهر وعلمائه مآلات أخرى ، وحسبك من هذا التاريخ ـ غير
البعيد ـ تلك العبارات
الصفحه ٤٤ : هند ظالمة فعست أن تفلح» وقوله عليه الصلاة والسّلام : «من
توضّأ يوم الجمعة فبها ونعمت» وقول الشاعر
الصفحه ٤٢٧ : : (إِلَّا الَّذِينَ
هُمْ أَراذِلُنا) [هود ، ٢٧] (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها
الصفحه ٢٨٨ :
ولما انتهيت
إلى هنا استطردت في بقية أنواع المستثنى ، وإن كان بعض ذلك ليس من المنصوبات ألبتة
الصفحه ١٢٨ : ـ «لا لعا» ، وفي معاني القرآن العظيم للفراء : ومن العرب من يقول :
لا مساس ، يذهب به إلى مذهب دراك ونزال
الصفحه ٢٢٥ :
______________________________________________________
فإن قرأت «كل»
بالنصب كانت جملة «أنا عارف» لا محل لها من الإعراب لأنها ابتدائية ، ويكون أصل
الكلام
الصفحه ٢٢٩ :
أي : وليس حين مناص حينا موجودا لهم عند تناديهم ونزول ما نزل بهم من
العذاب.
ومن إعمالها في
الصفحه ٣٣٨ : بيت
من الرجز ، أو بيتان من مشطوره ، من كلام رؤبة بن العجاج ، التميمي ، البصري ،
أمضغ شعراء العرب للشيح
الصفحه ٣٤٣ :
الاصطلاح : إسناد اسم إلى غيره ، على تنزيل الثاني من الأول منزلة تنوينه ، أو ما
يقوم مقام تنوينه ، ولهذا وجب
الصفحه ٢٠١ : ، ٦] ، وأصله تتصدى ، ونحو ذلك كثير في القرآن ، وفي الفصيح المستعمل
من لغة العرب «ربيعة أو مضر» هما ابنا نزار بن
الصفحه ٣٨٩ : ء الآخر قوله تعالى : (وَلا يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً