الصفحه ٥٠ : واحد فيقول : الكلام هو القول المفيد ، وهذا هو الذي فعله
المؤلف هنا في الشرح ، وهذا الفريق من النحاة
الصفحه ١٥٢ : قرقول فقال : أنكر ثعلب القصر إلا في الشعر وصححه غيره ، وقال صاحب
التحرير في شرح مسلم : وقد قال جماعة إنّ
الصفحه ٢٢٦ : الآتي (رقم ٩٤) ، وسنذكر هذا الكلام بإيضاح في شرحه.
٩٤ ـ هذا بيت
من الطويل من كلام أبي الطيب المتنبي
الصفحه ٣٠٠ : ينسبه أحد إلى قائل
__________________
(١) وهذا الشاهد أيضا
قد مضى قولنا في شرحه وبيان مكان الاستشهاد
الصفحه ٣٣٥ : واجب لا جائز ، بخلاف مسألتنا هذه ؛ فإن إضمار أن جائز ، بل نصّ
ابن مالك في شرح العمدة على أن الإظهار
الصفحه ٢٥٨ : ، وبيت
الشاهد من أبيات سيبويه (ج ١ ص ١١٣ و ٢٠١) ونسبه في المرتين إلى عمرو بن كلثوم ،
وذكر الأعلم في شرحه
الصفحه ٣٣٠ : الأعلم في شرح شواهده إلى الحطيئة ، ونسبه آخرون
إلى دثار بن شيبان النمري ، ونسبه قوم إلى ربيعة بن جشم
الصفحه ٣٣٤ : قوله توقع الذي هو
مصدر ، وهذا الإضمار جائز ولا واجب ، وقد بينا ذلك بإيضاح في شرح الشاهد السابق.
١٥٨
الصفحه ٣٧٨ : مفعوليه ، وسيأتي مزيد
بيان على ذلك في شرح الشاهد الآتي من كلام كثير بن عبد الرحمن (رقم ١٨٧) فانتظره.
الصفحه ٣١٩ : رضي الدين في شرح الكافية.
واعلم أن لأو
التي ينتصب المضارع بعدها بأن مضمرة وجوبا ثلاثة معان : الأول
الصفحه ١١٠ : للفرزدق ، وهو بيت منفرد في ديوانه ، وهو منسوب إليه في لسان العرب ،
وهو من شواهد العلامة الرضي في شرح
الصفحه ٣٣٣ : الأولى ، البيت من شواهد سيبويه (ج ١ ص ٤٢٦) ولم ينسبه
ولا نسبه الأعلم في شرح شواهده ، وقد أنشده المؤلف في
الصفحه ١١٥ :
حقيقتي» أراد منعت الناس أن يصلوا إليها أو يقربوا منها ، والحقيقة ـ على ما مضى
في شرح الشاهد ٢٢ ـ كل ما
الصفحه ٣٢٥ : الأبيات التي لا يعلم قائلها ، وقد أنشده ابن عقيل (رقم ٣٢١)
والأشموني في باب إعراب الفعل ، والمؤلف في شرح
الصفحه ٤٦٤ : استشهد بهذا البيت صاحب المفصل في المثنى وفي باب العدد
، كما استشهد به العلامة رضي الدين في شرح الكافية