الصفحه ٢٧ : سبيل الفلاح ـ اللباب في شرح الكتاب للميداني ـ الدروس الفقهية على مذهب
السادة الشافعية ـ الإقناع في حل
الصفحه ٢٢٨ : في كتبه ، على وفق ما ذكره ابن عقيل في
شرحه على الألفية ، ووفق ما ذكره الأشموني أيضا ، فإنهما قالا
الصفحه ٣٣٩ : الواو ، وذلك كثير
جدا كما ذكرناه في شرح الشاهد السابق.
١٦١ ـ هذا بيت
من الطويل من كلام ذي الرمة
الصفحه ٤٤٤ : هذه النسبة الأعلم في شرح شواهده (ج ١ ص ٣٠٤) ولكن الصاغاني لم يوافق
سيبويه ولا الأعلم على نسبته إلى
الصفحه ٢٣١ : (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبارَها) [الزلزلة ، ٤] ، وإما تنوين الضرورة الذي يلحق بعض المبنيات ، كما مر في
شرح
الصفحه ٢٦٤ : منهم سيبويه (ج ١ ص ٤٢٤) ونسبه للأخطل ، وذكر الأعلم في
شرح شواهده أنه لأبي الأسود ، ومنهم الأشموني في
الصفحه ٤٦٦ :
والحمد لله على
إحسانه ، وقد أتيت على ما أردت إيراده في شرح هذه المقدمة ، ولله ـ سبحانه وتعالى
الصفحه ١٠٠ : ، وارم».
وأقول
: قد مضى أن
الإعراب أثر ظاهر أو مقدّر يجلبه العامل في آخر الكلمة ؛ وذكرت هنا أن البنا
الصفحه ٣٨٥ : رحمهالله أصلحه وزاد فيه فصار صدره* هي الخمر يكنونها بالطلاء*
وقد أصلحه الجواليقي في شرح أدب الكاتب فجعله
الصفحه ٩٩ : اصطلاح النحاة ما ذكره
المؤلف في الشرح بقوله : «لزوم آخر الكلمة .. إلخ» وهنا سؤالان :
أولهما أن يقال
الصفحه ٢٦٨ :
لأن الواو ليست
بمعنى مع فيهن ، وإنما هي في المثال الأول لعطف مفرد على مفرد ، واستفيدت المعية
من
الصفحه ٨٠ : تعالى إنما أنزله بلغتهم ، ولم ينزله بلغة هذيل ،
انتهى كلامه ملخصا.
وقال المهدوي
في شرح الهداية : وما
الصفحه ٢٨٢ : ، وليس محولا ، ومن
زعم أنه حال يرده دخول من عليه في بعض الشواهد ، كما سيأتي في شرح الشاهد الآتي (رقم
١٢١
الصفحه ٤٣٣ : لشدة الحاجة إليه ،
ولم نغتفره في غيره ؛ لعدم الحاجة إليه ، على ما سبق بيانه في شرح الشاهد السابق ص
٤٣٢
الصفحه ٤٢٨ : ، ومال المحقق الرضي في شرح الكافية إليه
، بشرط أن يكون المعمول منصوبا ، وهاك نص عبارته ، وقد يتنازع