الصفحه ٩٧ :
أمام الرّماة مصغي الخدّ أصلم
ومن ظهور الكسرة على الياء قول ابن قيس
الرقيات :
لا بارك
الصفحه ١٢٩ : ، وهذا الذي ذهب إليه
المبرد ـ وإن روج له ـ ليس مستقيما أمام النظر السليم ، فإنا وجدنا من الأسماء ما
اجتمع
الصفحه ١٣٧ : الظروف المبهمة ، كقبل وبعد وأول ، وأسماء الجهات نحو :
قدّام وأمام وخلف ، وأخواتها ، كقوله تعالى
الصفحه ١٨٨ : طويلة كان قد ساجل بها علقمة الفحل أمام امرأة اسمها أم جندب ، وتحاكما
إليها في أن يصف كل واحد منهما فرسه
الصفحه ١٩٤ :
الوحشية وكلا النّقرتين اللتين هما خلفها وأمامها تحسب أنه مولى المخافة ،
أي : المكان الذي تؤتى فيه
الصفحه ٢٥٧ : يختصّ بمكان بعينه ، وهو نوعان ؛ أحدهما : أسماء الجهات الست ،
وهي : فوق ، وتحت ، ويمين ، وشمال ، وأمام
الصفحه ٢٧٧ : للغراب.
__________________
(١) روى البخاري في
كتاب الصلاة ، في باب ترجمته «إنما جعل الإمام ليؤتم به
الصفحه ٢٨٣ : .
______________________________________________________
طافت أمامة
بالرّكبان آونة
يا حسنه من
قوام ما ومنتقبا
فعطف «منتقبا»
بالنصب على
الصفحه ٤٧٨ :
مولى المخافة
خلفها وأمامها
٨٠ ـ ما برئت من ريبة وذمّ
في حربنا
إلّا بنات
الصفحه ١٥٣ : ؛ فإنهم ثلاثة رجال من أفذاذ العلماء : أحدهم محدث ، وهو أبو السعادات محمد
بن محمد ابن عبد الكريم المتوفى في
الصفحه ١٥ : هيئة التدريس بالأزهر كالشيخ
محمد عرفة والشيخ محمد أحمد العدوي والشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد
الصفحه ٢٣٩ :
زيد» و «يقعد عمرو».
فأما قول أبي
طالب يخاطب النبي صلىاللهعليهوسلم :
١٠٠ ـ محمّد تفد نفسك
الصفحه ١٣ :
ترجمة العلامة الراحل
محمد
محيى الدين عبد الحميد
شيخ
العلماء المحققين عفا الله تعالى عنه!
[٢٨
الصفحه ٤٥ : ء المخاطبة ، تقول : «المحمدان ضربا بكرا ، والمحمدون
يضربون بكرا» وتقول في الأمر : «اضربا ، واضربوا ، واضربي
الصفحه ٧١ : ، محمّد ومحمد في يوم» (١) ولكنهم عدلوا عن ذلك كراهية [منهم] للتطويل والتكرار (٢).
وحكم
هذا الباب : أن