الصفحه ٢٣٢ : الهجرة واجبة ولا يكفّر تاركها. فعلى قول السدّي
فالظلم مراد به أيضا الكفر لأنّه معتبر من الكفر في نظر
الصفحه ٢٣٦ : وسلطان على بعض بلاد الإسلام ، مع بقاء ملوك الإسلام
فيها ، واستمرار تصرّفهم في قومهم ، وولاية حكّامهم منهم
الصفحه ٣٢٣ : عليّ حتّى يثبت عندي الوجوب بالشرع ،
ولا يثبت الشرع ما دمت لم انظر ، لأنّ ثبوت الشرع نظريّ لا ضروري
الصفحه ٦٥ : المتّقين الصالحين ،
وكأنّ هذا هو الذي نظر إليه المعتزلة لمّا قالوا بأنّ قبولها قطعي عقلا. وفي كونه
قطعيّا
الصفحه ٢٧٧ :
تستجلب النفوس إلى مراعاتها فيتمحّض نظرها إليها. وتغضي بسببها عن تمييز الحقّ من
الباطل. وتذهل عنه ، فمن
الصفحه ٣٢٤ :
السامع تلك
الأخبار الماضية والمحاورات ، فوجب عليه وجوبا اضطراريا استماعه والنظر في الأمر
المقرّر
الصفحه ٢٩ : النظر إليه في نفقة الدار
شهرا كاملا ، وإن كانت بنتا يفوّض إليها ما يفوّض لربّه المنزل ، وضبط أموره
الصفحه ٣٠ : ولا نظر إلى الذي
يحصل منهما ابتداء ، وهي القاعدة العامّة في كلّ جملة شرط بنيت على جملة شرط آخر ،
فلا
الصفحه ٣١ : حصولها بقطع النظر عن التقدّم والتأخّر ، ولا يظهر أثر للخلاف في
الإخبار وإنشاء الأحكام ، كما هنا ، وإنّما
الصفحه ٥٧ : بيوتهنّ بل يخرجن
من بيوتهنّ إلى بيوت أخرى إلّا إذا حوّلت بيت المسجونة إلى الوضع تحت نظر القاضي
وحراسته
الصفحه ٧١ : العشرة أي اسم العدد
وفيه نظر.
والمعروف ضدّ
المنكر وسمّي الأمر المكروه منكرا لأنّ النفوس لا تأنس به
الصفحه ١٢١ : تحقّقه ، وإرادتهما الشقاق والشغب تزيدهما ، وأين
هذا من تعيين خطّة الحكمين في نظر الشرع.
وهذه الآية أصل
الصفحه ١٤١ : البحث والتأمّل في حكمة مقنعة في النظر ، وكنت أعدّ التيمّم هو النوع الوحيد
بين الأحكام الشرعية في معنى
الصفحه ١٦٦ :
الأمر شيء. ولمّا
أمر الله بطاعة أولي الأمر علمنا أنّ أولي الأمر في نظر الشريعة طائفة معيّنة ،
وهم
الصفحه ١٩٤ : الحسنات مباشرة. وإن كان كذلك فكما أنّ
الحسنة من عنده ، فكذلك السيّئة بهذا المعنى بقطع النظر عمّا أراده