الصفحه ٣٢٢ : بالنظر في تلك الأدلّة ، أي قبل الرسالة. قلت : الرسل
منبّهون عن الغفلة وباعثون على النظر مع تبليغ ما
الصفحه ٦٤ : كاشف لعمل السوء لأنّ المراد عمل السوء مع
الإيمان. فقد روى عبد الرزاق عن قتادة قال : اجتمع أصحاب محمد
الصفحه ٤٦ : ، ونظّره بقوله تعالى : (فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْناقِ) [الأنفال : ١٢].
وشتّان بين فوق التي مع أسماء العدد
الصفحه ٢٠٠ :
الدّبر ، أي الظّهر ، اشتقّوا من الدّبر فعلا ، فقالوا : تدبّر إذا نظر في دبر
الأمر ، أي في غائبه أو في
الصفحه ٧٢ :
والمقصود من هذا :
الإرشاد إلى إعماق النظر وتغلغل الرأي في عواقب الأشياء ، وعدم الاغترار بالبوارق
الصفحه ٨٢ : تحريمهنّ على أزواج بناتهنّ لذكره في أوّل الكلام
قبل أن يذكره مع الربائب.
وهنالك رواية عن
زيد بن ثابت أنّه
الصفحه ١٢٠ : وجود حكمين من
أهلهما فيبعث من الأجانب ، قال ابن الفرس : «فإذا بعث الحاكم أجنبيّين مع وجود
الأهل فيشبه
الصفحه ١٦٥ :
الشريعة ورسوله
مبلّغها والحاكم بها في حضرته.
وإنّما أعيد فعل :
(وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ) مع أنّ
الصفحه ١٦٨ : التي طريقها الاجتهاد والنظر في أدلة الشريعة.
فكلّ هذا الاختلاف
والتنازع مأمور أصحابه بردّ أمره إلى
الصفحه ٧٥ : ، والفعل المضارع مع النهي مدلوله إيجاد الحدث في المستقبل ، وهذا
المعنى يفيد النهي عن الاستمرار على نكاحهنّ
الصفحه ٨١ : مربوبة له ، لذلك قيل لها ربيبة.
والحجور جمع حجر ـ
بفتح الحاء وكسرها مع سكون الجيم ـ وهو ما يحويه مجتمع
الصفحه ١٠٠ : الانتفاع بالشيء انتفاعا تامّا ، لا يعود معه إلى الغير ، فأكل
الأموال هو الاستيلاء عليها بنية عدم إرجاعها
الصفحه ١١٣ :
على النظر إلى
الحقيقة ، كالتعريف في قول الناس «الرجل خير من المرأة» ، يؤول إلى الاستغراق
العرفي
الصفحه ١٥٣ : نظر فيه إلى قول ابن عمر
في تحريم تزوّج اليهودية والنصرانية بأنّهما مشركتان .. وقال : أيّ شرك أعظم من
الصفحه ١٧٩ : ، ولكنّه جهل وغفل فعفا عنه رسول الله ولم يستتبه. وهذه
القضية ترجع إلى النظر في التكفير بلازم القول والفعل