الصفحه ٢٣٢ : ). اتبعهم وتبعهم بمعنى واحد ، وغشيهم ما غشيهم فيه تعظيم
للأمر .. وفي الكلام حذف كثير ، ولكنه مألوف في القرآن
الصفحه ٢٣٧ : آلهة.
ولو جاز لنا أن
نفسر القرآن بالرأي والتأويل بالحدس لقلنا : ان صياغة العجل من الذهب ، وتأليه
الصفحه ٢٤٠ : يكن فان
المعنى الذي دل عليه ظاهر القرآن ان السامري هو الذي أفسد وأضل بني إسرائيل في
عبادة العجل ، أما
الصفحه ٢٤١ : في شيء ، ولا أحد من الناس يشبههم في شيء إلا في الشكل والصورة؟ كما يومئ
الى ذلك الكثير من آي القرآن
الصفحه ٢٤٢ : :
ذكرا يعني القرآن.
ومن أعرض أي من كذّب. والوزر في اللغة الثقل ، والمراد به هنا العذاب. والصور قرن
ونحوه
الصفحه ٢٤٥ :
يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً (١١٣) فَتَعالَى اللهُ الْمَلِكُ
الْحَقُّ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ
الصفحه ٢٥١ : أَشَدُّ وَأَبْقى (١٢٧) أَفَلَمْ
يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي
الصفحه ٢٥٢ : القرآن الكريم يربط الإسلام بالحياة
، والجزاء بالعمل فان كثيرا من شبابنا يقولون : الدين خرافة وأساطير
الصفحه ٢٥٣ : يَهْدِ
لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ). المراد بيهد يبين
الصفحه ٢٦٣ : مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها). ومعنى هذا الجواب : صحيح ان الأنبياء السابقين جاءوا
بالخوارق كالناقة والعصا
الصفحه ٢٦٤ :
قَرْيَةٍ
كانَتْ ظالِمَةً وَأَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرِينَ (١١) فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا
الصفحه ٢٧١ :
لله في خلقه؟ فأين
الدليل؟ (هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ) القرآن (وَذِكْرُ مَنْ
قَبْلِي) الكتب السماوية
الصفحه ٢٨٨ : وَكانُوا لَنا عابِدِينَ (٧٣)
وَلُوطاً آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي
الصفحه ٢٨٩ : .
(وَلُوطاً آتَيْناهُ
حُكْماً وَعِلْماً وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ تَعْمَلُ
الْخَبائِثَ
الصفحه ٢٩١ : الأعظم (ص) انه قال : ما وافق القرآن فخذوه ، وما
خالفه فدعوه.
وتسأل : ان كلا من
داود وسليمان نبي