الصفحه ٣٦٢ :
خلق الإنسان
ببيانه وقلبه وعقله .. ونكرر ما قلناه مرارا : انه قد جرت عادة القرآن الكريم أن
يسند
الصفحه ٣٧٤ : ، وكفروا بالإنجيل والقرآن ، والنصارى حرفوا الإنجيل وآمنوا به وبالتوراة
المحرّفة ، وكفروا بالقرآن. أنظر ما
الصفحه ٤١١ :
والصفات والأقوال والأفعال بشتى أنواعها ، ولا يختص بالزنا ، والطيب هو الحسن من
كل شيء ، وأطلق القرآن الكريم
الصفحه ٤٢٣ : قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً
لِلْمُتَّقِينَ). المراد بالآيات أحكام القرآن وتعاليمه ، وهي ظاهرة واضحة و
(مثلا
الصفحه ٤٦٥ : الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ يَكُونُوا
يَرَوْنَها بَلْ كانُوا لا يَرْجُونَ
الصفحه ٤٦٦ : يا
رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً). أي أعرضوا عنه ، وأبوا أن يؤمنوا به
الصفحه ٤٧٤ : إِلَّا كُفُوراً). ضمير صرفناه يجوز أن يعود الى القرآن ، وعليه تكون الآية
بمعنى قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٤٨٤ : حديثك ، وان كان هدى ونورا .. وبهذا يتبين لك السر في
اقبال المؤمن على القرآن ، وادبار الكافر عنه ، يقبل
الصفحه ٤٨٨ :
آتَيْناكُمْ
بِقُوَّةٍ) ـ ١٧١ الأعراف. فكيف أثبته هناك ، ونفاه هنا؟.
الجواب : ان
القرآن الكريم
الصفحه ٥١٧ : أَغْنى
عَنْهُمْ ما كانُوا يُمَتَّعُونَ (٢٠٧) وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ لَها
مُنْذِرُونَ (٢٠٨
الصفحه ٥٢٣ : منقلب (أي) صفة لمفعول مطلق محذوف أي انقلابا أيّ انقلاب.
المعنى :
القرآن حرب على
المبطلين ، ولكنه
الصفحه ٥٣٣ : القرآن.................................................... ٤٣٧
الطفل والمملوك والاستئذان الآية ٥٨ ـ ٦٠
الصفحه ١٠ : لغة أبيه ، واليه تنتسب قريش وغيرها من العرب ، وبلغتها نزل القرآن
الكريم ، أما القدس فقد نزح إلى أرضها
الصفحه ١١ : الفدائية التي جعلت كل اسرائيلي يعيش في كابوس من الخوف
والرعب.
الدرس العملي في الاسراء :
ان هذا القرآن
الصفحه ١٧ :
الدِّيارِ) لم يأت في القرآن لفظ جاسوا إلا في هذه الآية ، والجوس طلب
الشيء بالاستقصاء والتردد أي ان أولي