الصفحه ٢٩٢ : حنون ، وأثبتت التجارب
ان كثيرا من الحيوانات والطيور تطرب لنوع من الغناء والموسيقى ، وقرأت في الصحف ان
الصفحه ٢٩٧ :
كُفْرانَ
لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كاتِبُونَ (٩٤) وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
أَنَّهُمْ
الصفحه ٣١٣ : . وقال آخرون : بل هو العقل ، والحواس أدوات
له. أما القرآن الكريم فقد
الصفحه ٣١٧ : يُرِيدُ). ضمير أنزلناه يعود الى القرآن ، وبينات واضحات .. والله
سبحانه يهدي من طلب الهداية بكتابه ، ويرشد
الصفحه ٣٢٦ : لحوم الانعام ،
فبين سبحانه عدم التلازم بين التحريمين ، وان المحرم من الأنعام ما نص عليه القرآن
كالميتة
الصفحه ٣٣٥ : )
فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها وَهِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى
عُرُوشِها وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ
الصفحه ٣٣٨ : ، وبالاختصار فان ألف سنة كناية
عن هول اليوم الآخر (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَهِيَ ظالِمَةٌ
الصفحه ٣٤٤ : القرآن ليس كتابا فنيا ، فيكون لكل
مقصد من مقاصده باب خاص ، وانما هو كتاب هداية ووعظ ينتقل من شأن الى شأن
الصفحه ٣٤٦ :
والإنجيل للماضين ، أما شريعة القرآن فهي لأهل العصر الذي نزل فيه ، ولكل عصر الى
يوم يبعثون (وَادْعُ إِلى
الصفحه ٣٤٨ : دون الله .. وكانوا
إذا سمعوا من النبي أو المؤمنين آيات القرآن وغيرها من الحجج على التوحيد ونبوة
محمد
الصفحه ٣٤٩ : تحمل معها الدليل على انها ليست بآلهة ، فلما ذا اهتم القرآن بإيراد
الأدلة على ذلك؟
الجواب : ان نفي
الصفحه ٣٥٠ :
عليّ أبوابا من
المعرفة بأسرار القرآن وعجائبه التي لا تقف عند حد ، فكثير من الآيات تكررت في
كتاب
الصفحه ٣٧١ : ). ضمير بعدهم يعود الى عاد ، وقرون أي جماعات ، وأول هذه
الجماعات التي جاءت بعد عاد هي ثمود بدليل ما جاء في
الصفحه ٣٧٩ :
الْأَوَّلِينَ) كيف وفي القرآن
تصديق من سبق من الأنبياء ، وخبر ما حدث لهم مع أقوامهم .. هذا ، الى
الصفحه ٣٨٠ : شيئا مذكورا ، قال تعالى : (وَإِنَّهُ
ـ أي القرآن ـ
لَذِكْرٌ
لَكَ وَلِقَوْمِكَ) ـ ٤٤ الزخرف. (أَمْ