الصفحه ٤١٣ : ـ اذن ـ للاستئذان (وَاللهُ يَعْلَمُ ما
تُبْدُونَ وَما تَكْتُمُونَ). فيه إيماء الى أن الإنسان لا يحل له
الصفحه ٤٢٠ : ء
بحفظ الفروج ، والكف عن النظر المحرم ، ونهى النساء عن التبرج وإبداء الزينة أمام
الأجانب ـ بعد هذا أمر
الصفحه ٣١٠ : نَشاءُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) وهو الوقت الذي تلد فيه المرأة (ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً) واضح ، (ثُمَّ
الصفحه ٣٦٦ : الآية ٢٥ الى ٤٩ ج ٤ ، وقد استغرق تفسيرها من
صفحة ٢٢٢ الى ٢٣٧. ولذا نمر مرا سريعا بها.
(وَلَقَدْ
الصفحه ٣٩٨ : ؟
وقوله تعالى : (أَوْ مُشْرِكَةً .. أَوْ مُشْرِكٌ) يومئ إلى أن الزنا بمنزلة الشرك بالله .. وقد ساوى سبحانه
الصفحه ٩٦ : النبي ، والمرأة التي جادلته في زوجها الى غير ذلك.
وقال الشيخ المفيد
: نزل القرآن على الأسباب الحادثة
الصفحه ١١٢ : ». والمراد بالمراء هنا الجدال. والاستفتاء السؤال.
الاعراب :
كم في موضع نصب
مفعول مقدم للبثتم ، والمميز
الصفحه ٣٩٥ : مطلق أو قائمة مقامه لأنها مضافة الى الجلد ، وكذلك ثمانين فان
المميز الجلد أيضا.
المعنى :
(سُورَةٌ
الصفحه ٤٥٦ : والذين اتخذوهم شركاء لله ، ثم يسأل سبحانه
الفريق المعبود على مسمع ومرأى من الفريق العابد المشرك ، يسألهم
الصفحه ١١١ :
طرية يجري الدم في
عروقها ، يتقلبون من جنب الى جنب ، وكلبهم بفناء الكهف أو ببابه باسط ذراعيه
يحرسهم
الصفحه ١١٦ : الْأَلْبابِ) ـ ١١١ يوسف.
(فَلا تُمارِ فِيهِمْ
إِلَّا مِراءً ظاهِراً وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً
الصفحه ١٢٢ : مما ينفر المترفين لأن
صبرك عليهم صبر في الله وعلى طاعة الله .. ألا ترى الى ايمانهم وإخلاصهم لي ولك في
الصفحه ١٢٤ : نِعْمَ الثَّوابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً). يحلون من حليت المرأة إذا لبست حليها ، وضمير فيها للجنة
الصفحه ١٧٦ : ناهية. وبجذع النخلة الباء زائدة اعرابا. وفاعل تساقط ضمير
مستتر يعود الى النخلة. ورطبا حال منه. وإما
الصفحه ٤٣٩ : بعد الاستئذان ، وفي الآية ٢٨ أمر بالرجوع مع عدم الإذن ، وفي الآية
٣١ نهى المرأة عن إبداء زينتها إلا ما