الصفحه ٣١٧ : ينصر نبيه محمدا فليختنق بحبل لأن الله
ناصره لا محالة. ولكن ظاهر السياق يرجح ان الضمير يعود على من كان
الصفحه ٣١٨ : : المراد بسجود الدواب والجماد
والنبات انها جميعا طوع أمره يتصرف فيها كما يشاء .. وعند تفسير الآية ٤٤ من
الصفحه ٣٢٤ : يستحب الإكثار من الصلاة ، فلقد اشتهر
عن نبي الرحمة (ص) انه قال : الطواف بالبيت صلاة.
حرمات الله
الصفحه ٣٣٢ : ديارهم لا لشيء إلا لأنهم قالوا
ربنا الله ، وقد جاء في كتب الصحاح ان هذه الآيات نزلت حين هاجر النبي من مكة
الصفحه ٣٣٧ :
لنبيه الكريم مسليا ومعزيا : لا بدع فيما لاقيت من قومك فكل نبي عانى من قومه مثل
ما عانيت .. ثم ذكر له
الصفحه ٣٤١ : الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ
فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ). ضمير به وله يعودان الى النبي أو
الصفحه ٣٤٦ :
الْقِيامَةِ فِيما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ). أمر الله نبيه الكريم أن يمضي في دعوته ، وإذا نازعوه
عتوا
الصفحه ٣٥١ : بالوحي على النبيين (وَمِنَ النَّاسِ) وأيضا اصطفى الله رسلا من الناس يدعون الى مرضاته (إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ
الصفحه ٣٥٢ : ، ووجه
الاجتباء والاختيار انه تعالى خصهم بسيد الرسل وخاتم النبيين وشريعته الخالدة
بشمولها ويسرها (وَما
الصفحه ٣٦١ : المتناقضين اللذين خلقا من أصل واحد (١) ، وبعد هذه الاشارة الى الهدف من الآيات الواردة في خلق
الإنسان نبين
الصفحه ٣٦٩ : ؟ (وَلَئِنْ أَطَعْتُمْ بَشَراً مِثْلَكُمْ
إِنَّكُمْ إِذاً لَخاسِرُونَ) هم الخاسرون ظاهرا وواقعا بمعصيتهم نبي
الصفحه ٣٧٤ : كتبناه بعنوان «كل يعزز دينه» ج ١ ص ١٨١.
(فَذَرْهُمْ فِي
غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ). بعد ان بلغهم النبي
الصفحه ٣٧٩ :
ظهرت شراسة الطغاة وضراوتهم ضد رسول العدل والرحمة ، وحاربوه بكل سلاح ، ولكن
النبي (ص) كان على يقين من
الصفحه ٣٨١ : هذا خاطب جل وعز نبيه الكريم بأنه يملك الحجج الكافية
الوافية على انه محق في دعوته ، وان المشركين الذين
الصفحه ٣٨٣ : تَعْلَمُونَ). أمر نبيه أن يوجه اليهم هذا السؤال لأنهم يقرون ويعترفون
بأن الله هو خالق الكون بدليل قوله تعالى