الصفحه ١٠٢ : والتهديد من نبي الرحمة الا اقشعر جسمي .. واي تهديد ووعيد أعظم
من ان نكون المقصودين بهذا الوصف؟ .. لا شي
الصفحه ١١٥ : تفسير الرازي
والطبرسي انه لما وفد نصارى نجران الى النبي (ص) جرى ذكر أهل الكهف ، فقال
اليعقوبية منهم
الصفحه ١٢٧ :
لا يجمعان عند
النبي (ص) في مكان واحد ، لأنهم سادة وأمراء ، والناس عبيد لهم وإماء .. وتأتي
الآيات
الصفحه ١٢٨ : أُكُلَها وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً وَفَجَّرْنا خِلالَهُما نَهَراً). الخطاب في اضرب للنبي (ص) ، وضمير
الصفحه ١٣١ : الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ
نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً
الصفحه ١٣٢ : :
(وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ
نَباتُ
الصفحه ١٤٣ : ، واختلفوا : هل هو نبي أو ولي؟. وأيضا قيل : انه
من المعمرين الأحياء الى يوم يبعثون ، أما نحن فنلتزم السكوت عن
الصفحه ١٥٦ : . وقيل : بل هو نبي. وعن الإمام علي (ع) انه عبد صالح. ولا
ريب في صلاحه ، لأن أفعاله وأقواله التي سجلها
الصفحه ١٦٧ : إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ) قال ابن عباس : «علّم الله نبيه التواضع بهذه الآية ،
فأمره ان يقر على نفسه بأنه آدمي
الصفحه ١٧٩ : ، لا لأنه نبي مرسل ، انظر
عيسى ونبوة الأطفال ج ٣ ص ١٤٤.
(وَجَعَلَنِي
مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ). وكل
الصفحه ١٨٦ : ) وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا (٥٧) أُولئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ
اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ
الصفحه ١٩٤ : الواضحة ، والفريقان هما المؤمنون والمشركون ، والمعنى ان النبي والصحابة
يحتجون على المشركين بمنطق العقل
الصفحه ١٩٦ : مَكاناً
وَأَضْعَفُ جُنْداً). أمر الله نبيه الكريم ان يقول للذين يرون الخير في حشو
المعدة : ان هذا الذي
الصفحه ٢١٠ : الدجاجة ، والبذر خصائص النبات فان هذه الخشبة اليابسة لا تحمل
شيئا من خصائص الحية ، ومع ذلك تحولت اليها
الصفحه ٢١٢ : مشردا بائسا يجوب الفلوات ، ويقتات من نبات الأرض ، ثم راعيا
للغنم.
أهذا الضعيف الذي
لا يملك شيئا من