الصفحه ٢١ : نبيه ، وحثنا عليها بكلمة الجهاد تارة ، والتعاون تارة
، وإعداد العدة أخرى ، وعدم اليأس حينا ، والصبر
الصفحه ٣٦ :
البر بهما
والإحسان اليهما. وجاء في الحديث : «ان رجلا جاء الى النبي (ص) يستأذنه بالجهاد
معه ، فقال
الصفحه ٣٩ :
قرابة رسول الله فقد أبان الله على الاختصاص حقهم ، وأخبر ان محبتهم هي أجرة النبي
على هداه لنا».
وقيل
الصفحه ٤١ : قوله تعالى : (النَّبِيَّ
الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ
الصفحه ٤٣ : مَسْؤُلاً). تقول العرب : قفوته إذا اتبعت أثره ، وقافية كل شيء آخره
، ومن أسماء النبي (ص) المقفي لأنه آخر
الصفحه ٥٣ : ) وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ
الصفحه ٥٤ : مبتدأ واقرب خبر.
المعنى :
(وَقُلْ لِعِبادِي
يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ). امر سبحانه نبيه الكريم
الصفحه ٦٦ : أن نجيب عن
هذا السؤال نبين معاني ألفاظ الآية :
أ ـ (وَلَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ). ان الله سبحانه
الصفحه ٧٠ :
هل خدع النب عن دنه
الآية
٧٣ ـ ٧٧ :
(وَإِنْ كادُوا
لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا
الصفحه ٧٩ : الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً) للروح معان ، والمراد بها هنا الحياة ، وقد سئل النبي (ص)
عن حقيقتها ، فأمره الله
الصفحه ٨٦ : » ان قول
المشركين لن نؤمن لك حتى تفجر الخ يدل انهم كانوا يؤمنون برسالة البشر ، ولكنهم
يشترطون في النبي
الصفحه ٩٠ : نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى
تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً). وبيان الصلة ان الله سبحانه أمر نبيه ان يقول
الصفحه ٩٦ : النبي ، والمرأة التي جادلته في زوجها الى غير ذلك.
وقال الشيخ المفيد
: نزل القرآن على الأسباب الحادثة
الصفحه ٩٨ : وزوجته ام حبيبة بنت أبي سفيان الى
الحبشة ، ومات فيها بعد ان ارتد الى النصرانية .. وتزوج النبي (ص) بعده ام
الصفحه ١٠١ : التراب. والجرز الأرض التي لا نبات فيها.
الاعراب :
الحمد مبتدأ وخبر
والجملة مفعول لفعل محذوف اي قولوا