الصفحه ٤٩ : المفعول أي ساترا ، وقد تأتي ايضا صيغة اسم الفاعل بمعنى المفعول مثل
ماء دافق أي مدفوق. والمصدر من ان يفقهوه
الصفحه ٢٥٧ : المشركون ، لا عنادا
وتعنتا فهذا القرآن بين أيديكم .. فإنه معجزة المعجزات من عدة جهات ، ومنها انه
بيان لما
الصفحه ١٨٤ : هنا القرآن ، والصدق من أكمل الصفات
وأفضلها ، والذي نفهمه من وصف ابراهيم بالنبوة بعد وصفه بالصدق انه
الصفحه ٥٢٥ : للشعراء على ان
الإسلام يحارب الشعر والفن؟.
الجواب : كلا ..
لأن القرآن ما ذم الشعر من حيث هو ، ولا
الصفحه ١٣٩ :
مفعول ثان لاتخذوا.
المعنى :
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ
الصفحه ٤٥٠ :
والمزورون في عهد
رسول الله (ص) ، وان الدافع على هذا الظلم والتزوير واحد ، وهو الخوف من الحق الذي
الصفحه ٢٢٢ :
ـ فرعون ـ
فَما
بالُ الْقُرُونِ الْأُولى). المراد بالقرون الأولى قوم نوح وعاد وثمود وغيرهم من
الأمم الخالية
الصفحه ٣٥٣ :
(هُوَ سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا) قيل : ضمير «هو» سماكم يعود الى ابراهيم
الصفحه ٥١٩ :
من العرب ، ولما
بعث أسلم البعض من اليهود الذين كانوا يتحدثون عنه كعبد الله ابن سلام وأصحابه
الصفحه ٥٠ : : (وَقالُوا لَوْ لا
نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) ـ ٣١ الزخرف .. اما العقل
الصفحه ٤١١ :
والصفات والأقوال والأفعال بشتى أنواعها ، ولا يختص بالزنا ، والطيب هو الحسن من
كل شيء ، وأطلق القرآن الكريم
الصفحه ١٨٨ :
علامات أهل الدين ، وان الدين المعاملة ، وقد اشتهر ان من لا وفاء له لا دين له ..
وقرأت كلمة في الوفا
الصفحه ٢٩٥ : الرواة والقصاصون
لأنها لا تتصل بالعقيدة ولا بالحياة من قريب أو بعيد ، ومن طريقة القرآن أن يذكر
من القصة
الصفحه ٤٧ : الدلائل في القرآن لأنه تعالى أراد من المشركين فهمها والايمان بها ، وهذا
يدل على أنه تعالى يفعل أفعاله
الصفحه ٣٤١ : القرآن ، والمعنى إذا
صدّق من صدّق الكذب على الله ورسوله فان أهل المعرفة والإخلاص يعلمون حقيقة هذا
الكذب