الصفحه ٨٢ :
لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) فيما يعود الى العقيدة والشريعة والأخلاق ، وأقمنا
البراهين
الصفحه ٨١ :
لِبَعْضٍ ظَهِيراً (٨٨) وَلَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ
كُلِّ مَثَلٍ فَأَبى أَكْثَرُ
الصفحه ٤٠٥ : : المؤمنون كنفس واحدة : وفي الآية ١٠ من الحجرات : انما
المؤمنون اخوة. هذا النحو من الاستعمال كثير في القرآن
الصفحه ٢٤٥ :
يستطيع التخلف عنها : (يَوْمَ يَدْعُ
الدَّاعِ إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ خُشَّعاً أَبْصارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ
الصفحه ٢٩٢ : حنون ، وأثبتت التجارب
ان كثيرا من الحيوانات والطيور تطرب لنوع من الغناء والموسيقى ، وقرأت في الصحف ان
الصفحه ٣٥٠ :
عليّ أبوابا من
المعرفة بأسرار القرآن وعجائبه التي لا تقف عند حد ، فكثير من الآيات تكررت في
كتاب
الصفحه ٤٨٠ : ) معناه ان من طلب الدليل على وجود الله وجده في جميع
الأشياء ، ومنها تعاقب الليل والنهار ، وقوله : (أَوْ
الصفحه ٥١٨ :
لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ). ضمير انه للقرآن ، والمراد بالروح الأمين جبريل (ع) ،
والخطاب في قلبك لمحمد
الصفحه ٤٧٥ : الأكبر في سبيل الحق والانسانية.
وليس الغرض من هذا
التأكيد والترغيب هو تحدي العتاة والطغاة ببلاغة القرآن
الصفحه ٢٤٧ :
المعنى :
(وَكَذلِكَ
أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ
الصفحه ٢٨٢ :
الذي منه قشري ولبّي ، والإنسان القشري كالظاهرية الذين لا يدركون إلا القشور ،
أما روح القرآن وسره فلا
الصفحه ١٤١ : ظَلَمُوا وَجَعَلْنا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً). المراد بالقرى قرى عاد وثمود وغيرهما من الأمم الخالية
الصفحه ١٤٩ : رأيا في القرية حائطا أوشك على السقوط ، فسوّاه الثاني وأصلحه بلا مقابل ،
فعجب موسى من ذلك و (قالَ لَوْ
الصفحه ١٦ : ينص القرآن
الكريم على مكان وزمان افسادهم الكبير بسبب الحكم مرتين ، ولكن المؤرخين وجماعة من
المفسرين
الصفحه ١٠٤ : . والرقيم بمعنى
المرقوم من الرقم ، ومن معانيه الكتابة ، قال تعالى : (كِتابٌ مَرْقُومٌ) ـ ٩ المطففين أي مكتوب