الصفحه ١١٦ : ، ولا تستفت لا تسأل. والمعنى إذا
جادلك يا محمد في عدد أهل الكهف أحد من أهل الكتاب فلا تهتم بشأنه ، ولا
الصفحه ١٢٩ : على صنعها من أقوات الجائعين .. يسلب
الاستعمار مقدرات الشعوب ، ويحولها إلى قنابل وصواريخ لا لشيء إلا
الصفحه ١٧٩ : مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ
شَيْئاً فَرِيًّا) بدعواك الحمل من غير دنس ومواقعة .. انها محض افتراء (يا أُخْتَ
الصفحه ٢١١ : لموسى : الآن أجمعك بعالم من علماء أمتي لتختبره وترى
صحة ما قلت. قال موسى : أجل. فجمعه رسول الله
الصفحه ٢١٣ : إلهي بالعون والتوفيق لأداء ما كلفتني به ،
وحملتني إياه .. ولا يتم شيء للإنسان من الخير مهما توافرت له
الصفحه ٢٢٥ :
النافية والمخففة. والمصدر من يخرجاكم مفعول يريدان. وصفّا حال من واو ائتوا.
المعنى :
(قالَ أَجِئْتَنا
الصفحه ٢٣٥ :
فاغتنموا غياب
نبيهم موسى ، وعبدوا العجل ، وحققوا ما كانوا يحلمون به من قبل ، حيث رأوا قوما
الصفحه ٢٧٠ :
هاتو برهانكم الآية ٢٤
ـ ٢٩ :
(أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ
دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ هذا
الصفحه ٢٨٦ : الرجوع الى
المكابرة.
الإعراب :
على أعين الناس
متعلق بمحذوف حالا من ضمير به أي مرئيا على أعين الناس
الصفحه ٢٩٤ :
لَهُ
فَكَشَفْنا ما بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْناهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ
رَحْمَةً مِنْ
الصفحه ٣٠٦ : النَّاسَ سُكارى وَما هُمْ بِسُكارى وَلكِنَّ عَذابَ اللهِ
شَدِيدٌ (٢) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي
الصفحه ٣٦٣ :
أما الأرضون السبع
التي اشارت اليها الآية ١٢ من سورة الطلاق فهي في الأكوان السبعة أي في كل مجموعة
الصفحه ٣٧٢ : به.
(ثُمَّ أَرْسَلْنا
مُوسى وَأَخاهُ هارُونَ بِآياتِنا) ومنها انقلاب العصا ثعبانا ، ولمعان اليد
الصفحه ٣٩٣ : ). الخطاب موجه بظاهره لمن أنكر البعث ، والمراد منه في
الواقع كل من عصى الله وأفسد في الأرض ، سواء أجحد البعث
الصفحه ٤٠٣ :
والمصدر من ان
نتكلم اسم يكون. والمصدر من أن تعودوا مفعول من أجله ليعظكم. والمصدر من أن تشيع
مفعول