الصفحه ٢٧٥ : يقول يسبحان ، فما هو الوجه في قوله يسبحون بضمير الجمع؟.
وأجاب المفسرون
بأجوبة أرجحها ان لكل من الشمس
الصفحه ٣٠٢ :
فان للفزع مراتب :
من سكرات الموت الى وحشة القبر ثم الخروج منه الى الحساب واطباق جهنم على أهلها
الصفحه ٣١٥ : أعظم من الفقر في الدنيا ، والعذاب في
الآخرة .. وأوضح تفسير لهذه الآية ما روي : ان بعض الأعراب كانوا
الصفحه ٣١٨ : ٦٢ من سورة البقرة ج ١ ص ١١٧.
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي
الصفحه ٣١٩ :
نارٍ
يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ (١٩) يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ
الصفحه ٣٢٧ :
الأساس ، وهذا اثم
عظيم ما في ذلك ريب .. ولكن اثم المشرك أعظم لأن الاشراك انكار للخالق الواحد من
الصفحه ٣٩٠ : ). النفخ في الصور كناية عن بعث من في القبور ، ولا أنساب
بينهم أي لا تعاطف ولا تراحم بين الأرحام والأقارب
الصفحه ٤٢٢ : .. وبداهة ان الإكراه لا يتصور مع وجود الارادة ، تماما كما
لا يتصور ركوب الدراجة من الولد مع عدم وجوده
الصفحه ٤٢٧ :
يَراها
وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ (٤٠) أَلَمْ تَرَ
أَنَّ اللهَ
الصفحه ٤٧١ :
مفضوحة ، وتناقض
ظاهر بينها وبين السخرية من محمد .. سخروا منه ، واعترفوا له بقوة الحجة في آن
واحد
الصفحه ٥١١ :
اليانع الناضج.
وفارهين من الفره وهو النشاط والفرح. ومسحّرين مبالغة في المسحورين. والشرب بكسر
الشين
الصفحه ٢٤ : ،
وبالعمل من أجل حياة أفضل وأكمل.
اطلاق العقل :
٣ ـ الإسلام يدعو
العقل الى التأمل والتفكر والملاحظة لهذه
الصفحه ٢٨ :
اللغة :
المراد بالطائر
هنا عمل الإنسان من الخير والشر ، وكان العرب يتيمنّون بالطير السانح ، وهو
الصفحه ٦٢ : ووقاحة ، ويقول للعلي الأعلى : من هو هذا
الذي فضلته علي؟. وبأي شيء جعلته أكرم وأكمل؟. بل العكس هو الصحيح
الصفحه ١٠٥ :
المغارة الكبيرة ،
والرقيم اللوح الذي رقمت فيه اسماء اهل الكهف ، وطريف قول من قال : ان الرقيم اسم