الصفحه ٢٦ : أَلِيماً). لا فرق بين من كفر بالله ، ومن كفر باليوم الآخر ، لأن
الكفر بإعادة الخلق بعد فنائه معناه ان الله
الصفحه ٨٨ :
اللغة :
الخبو السكون.
والقتر التضييق.
الاعراب :
من يهد ومن يضلل (من)
اسم شرط لفظها خاص
الصفحه ١٠٦ : علمنا للناس بمقدار ما لبث اهل الكهف. تقدم
نظيره في تفسير الآية ١٤٠ من آل عمران ج ٢ ص ١٦٢.
وتسأل : من
الصفحه ١٣٠ : دَخَلْتَ جَنَّتَكَ
قُلْتَ ما شاءَ اللهُ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ). لو كنت من ذوي الرشد والبصيرة لأدركت ان
الصفحه ١٤٤ :
إذ أخذت موسى سنة
فنام ، وفي أثناء نومه انتفض الحوت وقفز الى البحر ، فكانت هذه آية من آيات الله
الصفحه ١٤٥ : يكون المعنى لم تخبر به خبرا.
المعنى :
(فَوَجَدا عَبْداً
مِنْ عِبادِنا آتَيْناهُ رَحْمَةً مِنْ
الصفحه ١٦٩ :
ربك رحم عبده أو
مفعول لفعل محذوف أي أعني عبده. وزكريا بدل من عبده. وشيبا تمييز محول عن فاعل ،
لأن
الصفحه ١٧٣ : يمنح الفضل للصغار ، ويمنع الكبار منه ، ولكلّ من عطائه ومنعه
حكمة قد تدركها العقول ، وقد تعجز عن إدراكها
الصفحه ١٩٠ :
الإعراب :
إلا من تاب
استثناء متصل من ضمير يلقون. وشيئا مفعول مطلق. وجنات عدن بدل من الجنة في
الصفحه ٢٠٩ : إِلى جَناحِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ
غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرى (٢٢) لِنُرِيَكَ مِنْ آياتِنَا الْكُبْرى
الصفحه ٢٢٣ :
عند تفسير الآية ٣ من سورة الرعد (وَسَلَكَ لَكُمْ
فِيها سُبُلاً) طرقا تسلكونها لبلوغ مآربكم (وَأَنْزَلَ
الصفحه ٢٢٩ :
المعنى :
(قالُوا يا مُوسى
إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقى قالَ
الصفحه ٢٣٩ :
تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ) ـ ١٤٢ الاعراف. وأصلح هرون كما أمره موسى ، فنصح منذرا
ومحذرا بني إسرائيل من
الصفحه ٢٥٠ :
والراحة والجنان.
واما ان تعصيني وتطيع إبليس ، فتخرج من الجنة الى دنيا كلها متاعب ونوائب ، وطغيان
الصفحه ٢٦٦ :
من الأمم الذين
كذبوا رسلهم ، ثم يوجد سبحانه قوما لا يمتون الى الهالكين بسبب ولا بنسب ، فيورثهم