الصفحه ٩١ : أعطيت علم
السحر. ومثبورا هالكا. وبصائر دلائل يبصر بها الناس. والمراد بيستفزهم من الأرض
يخرجهم منها
الصفحه ١٢٣ : : جهاد النفس ، ان أفضل الجهاد من جاهد نفسه التي بين
جنبيه.
(إِنَّا أَعْتَدْنا
لِلظَّالِمِينَ ناراً
الصفحه ١٣٢ : :
(وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ
نَباتُ
الصفحه ١٤٨ : الأعظم (ص) انه قال : «حلال بيّن ، وحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات ، لا
يدري كثير من الناس أمن الحلال هي
الصفحه ٢٠٠ :
وَتُنْذِرَ
بِهِ قَوْماً لُدًّا (٩٧) وَكَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ
الصفحه ٢٥٦ : نَرْزُقُكَ) ونرزق عيالك أيضا .. وذكر هذا سبحانه بعد الأمر بالصلاة
للاشارة الى ان الصلاة لا تزاحم العمل من أجل
الصفحه ٢٦٢ :
الإعراب :
من ذكر (من) زائدة
أعرابيا وذكر فاعل يأتيهم. ومن ربهم متعلق بمحذوف صفة لذكر. ومحدث صفة
الصفحه ٢٨٧ :
عَلى
رُؤُسِهِمْ) : أعوذ بالله من النكسات والنكبات .. والنكسة هي الوقوف
على الرأس ، وجعل أسفل الشي
الصفحه ٣٠٧ :
اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ (٥) ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ هُوَ
الْحَقُّ
الصفحه ٣٠٩ : ، وان يرى بالعين والبصر من لا يدرك الا بالعقل والبصيرة ، وان
يلمس باليد خالق السموات والأرض .. ولا فرق
الصفحه ٣٩٢ : فصل بينهما فاصل. وسنين مجرورة بالإضافة ، وقرئ عددا سنين وعليه تكون سنين
بدلا من عدد. وقليلا صفة لمفعول
الصفحه ٤٢٨ : ، فإذا أراد أن ينهل منه وجده هجيرا يزيده ظمأ
على ظمأ .. ولا يختص هذا الوصف بمن كفر بالله أو بنبوة محمد
الصفحه ٤٣٤ :
قيل : ان رجلا قال
لإبليس : لا سبيل لك على المؤمنين من أمثالي ، فضحك إبليس وقال له : ان كلامك هذا
الصفحه ٤٦٣ :
ولكن لا شيء فيه
يبشرهم بخير ، بل هو وبال عليهم وعلى أمثالهم من المجرمين : (يَوْمَ يَغْشاهُمُ
الصفحه ٤٧٨ : ، وقال أبو حيان الأندلسي : هي حال.
المعنى :
(وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُهُمْ وَلا