الصفحه ٧٩ :
به الأود بعد ان
انسدت عليه المسالك والمذاهب فهو عند الله بريء لا يستحق العذاب والعقاب.
الروح من
الصفحه ٨٥ :
٢ ـ (أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ
وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ خِلالَها
ـ أي بينها
الصفحه ١٠٣ :
من شك أن النبي (ص)
يريد الخير والهداية لكل انسان بلا استثناء ، تماما كما تريدها انت لولدك
الصفحه ٢٠٧ : وإنذار وتبشير وتسلية للنبي والمؤمنين وفيها آيات دالة على علم الله وقدرته
وحكمته وعلى تحمل موسى من قومه
الصفحه ٢١٤ :
في سبيلها ، فان
النبوة في حقيقتها مجرد خبر ونبأ عن الله ينقله من يستحيل في حقه الكذب والخطأ ،
وما
الصفحه ٢١٧ : عليه من فرعون ، وحارت به ، فألهمها الله أن تضعه في صندوق
، وتلقي به في النيل ففعلت ، وثبّت الله فؤادها
الصفحه ٢٢٦ :
عليم ، كما في
الآية ١١٢ من سورة الأعراف ، وكلمة ثم أتى تعبّر عن مجيئه بموكبه وابهته الى مكان
الصفحه ٢٦٨ :
يقبح منه شيء ولا يجب عليه شيء؟ (لَوْ أَرَدْنا أَنْ
نَتَّخِذَ لَهْواً لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ
الصفحه ٢٩٩ : وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ) ـ ١٤ ق وغير ذلك من الآيات ، أما عذاب الآخرة فهو
الصفحه ٣٢١ :
ولكن أين المفر من
حكم الله ومشيئته. وتقدم نظيره في الآية ٤٩ وما بعدها من سورة ابراهيم ج ٤ ص ٤٥٩
الصفحه ٣٢٣ : وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ
فَجٍّ عَمِيقٍ). أمر الله خليله ان يدعو الناس الى حج المسجد
الصفحه ٣٤٣ :
اللغة :
المدخل بضم الميم
من ادخل ، وهو اسم مكان ، والمراد به هنا الجنة.
الإعراب :
ليرزقنهم
الصفحه ٣٦٦ :
متعلق بمحذوف حالا من الفلك أي محفوظة بأعيننا. وكلّ بالتنوين أي من كل نوع.
وزوجين مفعول اسلك. واثنين
الصفحه ٤١٥ :
٣ ـ (وَقُلْ لِلْمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ
أَبْصارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ). قال فقها
الصفحه ٤٢٦ :
وبرفعها بناؤها ..
بعد ان ذكر سبحانه أنه يهدي لنوره من يشاء ذكر المساجد وانه تعالى قد رخص ببنائها