الصفحه ٧٦ :
ومكن له في القلوب
البريئة الطاهرة (وَاجْعَلْ لِي مِنْ
لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً) وأي نصر وسلطان
الصفحه ١٠٨ : دونت في بعض الكتب ، وجاء ذكر اهل الكهف في الشعر ، فمن قصيدة لأمية بن أبي
الصلت :
وليس بها الا
الصفحه ١١٣ : الآيتين لنحتاج الى عملية الجمع ، فإن الله أيقظ أهل الكهف للأمرين معا ، أشار
الى أحدهما في الآية السابقة
الصفحه ١٥٧ :
بكاملها لذي
القرنين ، وبها أصبح قويا مهابا ، وهذا هو معنى تمكينه في الأرض .. وتدل الآية
دلالة
الصفحه ١٦٠ : القرنين يقع وراء جيحون في عمالة بلخ ، واسمه الآن باب
الحديد ، وهو بمقربة من مدينة ترمذ ، وان العالم
الصفحه ١٦٤ : المركب الذي يرى جهله علما ، وشره خيرا ، وإساءته إحسانا .. وليس من شك ان
هذا خائب خاسر في الدنيا لأنه يعيش
الصفحه ١٨٢ :
مُبِينٍ) المراد باليوم هنا يوم القيامة ، وبالضلال العذاب ، حيث لا
طريق في ذاك اليوم لا إلى الهداية
الصفحه ١٩٠ :
الإعراب :
إلا من تاب
استثناء متصل من ضمير يلقون. وشيئا مفعول مطلق. وجنات عدن بدل من الجنة في
الصفحه ٢٠٧ : وإنذار وتبشير وتسلية للنبي والمؤمنين وفيها آيات دالة على علم الله وقدرته
وحكمته وعلى تحمل موسى من قومه
الصفحه ٢١٧ :
ضمير المخاطب في
لتصنع لموسى (ع) ومعنى تصنع تربى ، والمراد بعين الله حراسته تعالى ورعايته .. كان
الصفحه ٢٣٠ : العام (وَاللهُ خَيْرٌ
وَأَبْقى) منك ومن ثوابك يا فرعون .. كانت المباراة بين موسى والسحرة
في ظاهرها
الصفحه ٢٤١ :
هي انقلاب العصا
ثعبانا آمنوا بالله وبموسى ، وتحملوا من أجل ايمانهم العذاب الشديد في الدنيا ،
ولم
الصفحه ٢٧٨ :
(وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) تقدم في الآيتين ٧٠ و ١٠٧ من سورة
الصفحه ٣٠٢ : بالحفاوة والتكريم ،
وتقول لهم : لقد جمعكم الله في هذا اليوم الذي وعدكم فيه بالملك الدائم والنعيم
القائم
الصفحه ٣٢٠ :
والعامل فيها
أعيدوا. ومن غم بدل اشتمال من ضمير منها باعادة حرف الجر. ومن ذهب متعلق بمحذوف
صفة