الصفحه ١٤٩ :
أن يجعله في حل من
صحبته ان سأله ، والمؤمنون عند شروطهم ، فكيف الأنبياء؟. (قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
الصفحه ٢٢٦ :
عليم ، كما في
الآية ١١٢ من سورة الأعراف ، وكلمة ثم أتى تعبّر عن مجيئه بموكبه وابهته الى مكان
الصفحه ٢٣٢ :
المعنى :
(وَلَقَدْ أَوْحَيْنا
إِلى مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي
الصفحه ٢٥٢ : الله قضى وقدر ان يعيش
العصاة الطغاة في حرج وضيق من العيش ، مع ان الذي نراه انهم كلما ازدادوا عصيانا
الصفحه ٣١٨ :
بما تدين فيدخل
الكافرين النار ، والمؤمنين المخلصين الجنة. وتقدم نظير هذه الآية مع التفسير في
الآية
الصفحه ٣١٩ :
نارٍ
يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ (١٩) يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ
الصفحه ٣٥٠ :
عليّ أبوابا من
المعرفة بأسرار القرآن وعجائبه التي لا تقف عند حد ، فكثير من الآيات تكررت في
كتاب
الصفحه ٣٥٢ :
الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ). خاطب سبحانه في هذه الآية الذين
الصفحه ٣٦٤ : الزرع والضرع (فَأَسْكَنَّاهُ فِي
الْأَرْضِ) في العيون والآبار والجداول والأنهار لتنتفعوا به في غير
فصل
الصفحه ٤٠٤ :
أكرم على ربه وأعز
من أن يجعل تحته بغيا ، قال العالم الإمامي الطبرسي في مجمع البيان : «ان نسا
الصفحه ٤٤٨ : فيه لتملى ، أي تملى عليه في الصباح والمساء.
المعنى :
(تَبارَكَ الَّذِي
نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى
الصفحه ٤٧٨ : يَضُرُّهُمْ) تقدم بالحرف الواحد في الآية ١٨ من سورة يونس ج ٤ ص ١٤٣ (وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ ظَهِيراً) أي
الصفحه ٤٨٣ :
في معصية الخالق
فهو كمن دعا مع الله إلها آخر. (وَلا يَقْتُلُونَ
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ
الصفحه ٣٦ :
البر بهما
والإحسان اليهما. وجاء في الحديث : «ان رجلا جاء الى النبي (ص) يستأذنه بالجهاد
معه ، فقال
الصفحه ٣٩ : : المراد بذي
القربى القريب الذي له حق النفقة والميراث. والمسكين المحتاج ، وابن السبيل
المنقطع في السفر