الصفحه ٢٩٨ : الى عقيدة الأنبياء ، وهي التوحيد مع الانقياد
اليه تعالى قولا وعملا ، والخطاب في أمتكم لجميع الناس بلا
الصفحه ٢٩٩ :
الجواب : كان
إهلاكهم في الدنيا عقابا على تكذيبهم الرسل الذين جاءوهم بالمعجزات كما دل قوله
تعالى
الصفحه ٣٢١ :
ولكن أين المفر من
حكم الله ومشيئته. وتقدم نظيره في الآية ٤٩ وما بعدها من سورة ابراهيم ج ٤ ص ٤٥٩
الصفحه ٣٢٣ :
ابراهيم ان يبنيه ويجعله خاصا بعبادة الموحدين المقيمين منهم في مكة والعابرين ،
وان يبعد عنه المشركين
الصفحه ٣٣١ :
فِيهَا
اسْمُ اللهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ
لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
الصفحه ٣٦٣ :
أما الأرضون السبع
التي اشارت اليها الآية ١٢ من سورة الطلاق فهي في الأكوان السبعة أي في كل مجموعة
الصفحه ٤٢٥ :
الكون ، فكل شيء
في أرضه وسمائه يدل دلالة صريحة واضحة على وجود الله وعظمته ، وبهذا يتبين معنا
انه
الصفحه ٤٧٦ :
ما قام عليه من
العدل والمساواة ، وبهذا نعرف السر في قوله تعالى : (وَإِذا قُرِئَ
الْقُرْآنُ
الصفحه ٤٩٤ : : (وَقارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهامانَ
وَلَقَدْ جاءَهُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ وَما
الصفحه ٩ : » جاء فيه :
«امتطى الرسول
الكريم راحلة يقال لها البراق ، وهي على ما ذكر الحديث دابة فوق الحمار ودون
الصفحه ١٩ : مَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ وَلا يَجِدُونَ عَنْها مَحِيصاً) ـ ١٢١ النساء.
قضاء الله ودولة إسرائيل :
في كانون
الصفحه ٧٢ :
بمقداره ، والمعنى
لو ركنت الى المشركين يا محمد لعذبناك بمثلي عذاب غيرك في الدنيا والآخرة لو فعل
الصفحه ٧٤ : ، او بمعنى عند ، مثل
كتبته لخمس خلون من شهر كذا.
واختلفوا في
المراد من الدلوك ، قيل : هو غروب الشمس
الصفحه ٧٥ :
بقرآن الفجر ما
يقرأ في صلاة الفجر أي الصبح ، وايضا اتفقوا على أن وقتها يبتدئ من طلوع الفجر
الصادق
الصفحه ١١٧ :
بدلا من ثلاثمائة
، وقرئ بإضافة مائة الى السنين على ان تكون سنين في موضع سنة ، لأن مائة لا تضاف
إلا