الصفحه ٣٥٨ :
الإعراب :
الذين هم في
صلاتهم عطف بيان من «المؤمنون». وعلى أزواجهم متعلق «بحافظون». وما ملكت
الصفحه ٤٠٦ :
شك في هذا المبدأ ، وانه عام لكل شيء ، ولكن ليس المراد بالنفي هنا نفي الزنا في
الواقع وفي علمه تعالى
الصفحه ٤٢٤ :
وأيضا تطلق على
العمود الذي يكون المصباح على رأسه. درّيّ أي يشبه الدر في صفائه. والغدو جمع غدوة
الصفحه ٤٣٠ : فِيها
مِنْ بَرَدٍ). يرسل سبحانه الرياح ، فتثير سحابا يسوقه من بلد الى بلد ،
ثم يجمع بعضه فوق بعض على
الصفحه ٤٣٧ :
معاصيه.
وجه آخر لاعجاز القرآن :
في ج ١ ص ٦٥ فقرة «سر
الاعجاز في القرآن» أشرنا اشارة سريعة الى أقوال
الصفحه ٤٥٤ : الباقي .. وكل من
قاس الفضيلة بالمال ، وآثره على مرضاة الله فهو في حكم من كذّب بلقاء الله ، وان
آمن به
الصفحه ٤٧٠ :
الله لأنه أبر
وأتقى .. ان هذا لشيء عجاب! .. ولكن النبي (ص) صبر على الأذى ، ومضى في دعوته وأدى
الصفحه ٦٣ :
ما شئت وليتبعك في
الضلالة والغواية من أراد ، فاني لا أكره أحدا على طاعة ولا معصية .. وأزود الجميع
الصفحه ١٢٧ :
لا يجمعان عند
النبي (ص) في مكان واحد ، لأنهم سادة وأمراء ، والناس عبيد لهم وإماء .. وتأتي
الآيات
الصفحه ١٦١ : قوة في
عصرها ، ولكن الفرق بعيد جدا من حيث النتائج ، فإن ذا القرنين كان بكل ما يملك من
قوة ملكا لخير
الصفحه ١٩٥ : طويل الأمد ..
وبكلمة ان الخير كل الخير عند ابيقور يقوم في اللذة الدنيوية ـ هو لا يؤمن بالبعث
ـ سوا
الصفحه ٢٤٠ : ، وبأثره سنته. وقيل : ان السامري كاذب في قوله ، وانه ما بصر بشيء ، ولا قبض
شيئا من اثر الرسول ، وانما أراد
الصفحه ٢٤٩ :
التحاما كليا
بالعمل النافع في الحياة الدنيا ، قال رسول الله (ص) : خير الناس عند الله أنفع
الناس
الصفحه ٢٧٤ : اليها في الغد القريب أو البعيد.
ونقل أبو حيان
الأندلسي في البحر المحيط ان حميدا قرأ وجعلنا من الماء كل
الصفحه ٢٨١ :
منه (وَكَفى بِنا حاسِبِينَ) لا نشتبه بشيء ولا يفوتنا شيء مهما بلغ العدد ، قال الملّا
صدرا في كتاب