الصفحه ٥٩ :
والملائكة ، وأنزل
علينا من السماء كتابا نقرأه .. وأجابهم سبحانه في هذه الآية بأنه قد سبق في قضائه
الصفحه ١١٥ :
والشاهد في هذه
القصة دلالتها الحسية على ما أشار اليه سبحانه بقوله : (لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ
الصفحه ٢١٤ :
في سبيلها ، فان
النبوة في حقيقتها مجرد خبر ونبأ عن الله ينقله من يستحيل في حقه الكذب والخطأ ،
وما
الصفحه ٣٩٠ :
المعنى :
(فَإِذا نُفِخَ فِي
الصُّورِ فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَساءَلُونَ
الصفحه ٤١٢ :
إناء بالذي فيه ينضح».
(أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ
مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ
الصفحه ٤١٦ :
«من رعى غنمه حول
الحمى نازعته نفسه أن يرعاها فيه» .. وهذا هو الواقع المشهود ، فأنّى اتجهت ببصرك
الصفحه ٥١١ :
اليانع الناضج.
وفارهين من الفره وهو النشاط والفرح. ومسحّرين مبالغة في المسحورين. والشرب بكسر
الشين
الصفحه ٥٢٢ : محمد حسين هيكل في كتابه «حياة محمد(ص)»
في الطبعة الأولى ، وحذفه في الطبعة الثانية.
وقال أبو حيان
الصفحه ٢٥ :
قال تعالى : (انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالاً وَجاهِدُوا
بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ
الصفحه ٣٠ : بدل من الضمير في (له) مع إعادة حرف الجر. وجملة يصلاها حال من
الضمير في (له) وليس من جهنم كما قال أبو
الصفحه ٥٨ :
مع قولهم في تفسير قوله تعالى في أول سورة الحج : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ
الصفحه ٦٩ :
٧ ـ للإنسان حياة
اخرى هي ساحة الحكم والجزاء على ما قدمه في حياته الأولى .. الى غير ذلك من النعم
الصفحه ٢٣٩ :
أَمْرِي). حين ذهب موسى الى الطور قال لأخيه هرون : (اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلا
الصفحه ٣٤٤ : فلا عفو عنه.
(ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ
الصفحه ٣٤٦ : لَرَؤُفٌ
رَحِيمٌ). أمسك سبحانه الكواكب بنظام الجاذبية ، كما أمسك الطير في
الجو بجناحيه ، وأسند الإمساك اليه