الصفحه ٣٣٧ :
لنبيه الكريم مسليا ومعزيا : لا بدع فيما لاقيت من قومك فكل نبي عانى من قومه مثل
ما عانيت .. ثم ذكر له
الصفحه ٣٤٢ : :
(وَالَّذِينَ هاجَرُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ ماتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللهُ رِزْقاً
حَسَناً
الصفحه ٣٤٣ : سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ ماتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللهُ رِزْقاً
حَسَناً وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ
الصفحه ٣٤٥ :
بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ (٦٥) وَهُوَ الَّذِي أَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ
الصفحه ٣٤٦ : ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ). تقدم في الآية ٢٨ من سورة البقرة
الصفحه ٣٦٢ : التغييرات الكونية الى الله لأنه ، جلت عظمته ، السبب لخلق الكون (ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذلِكَ
لَمَيِّتُونَ
الصفحه ٣٧١ : لبشرين ولم يثن مثل لأن المراد به جنسنا.
المعنى :
(ثُمَّ أَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ قُرُوناً آخَرِينَ
الصفحه ٣٨٣ : ، ثم عاد ثانية الى
الحياة ، وهذا المعنى هو المراد من قولهم : (لَقَدْ وُعِدْنا
نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ
الصفحه ٣٩٦ : سبحانه في هذه الآية ان تحبس الزانية في البيت
ولا تخرج منه إلا ميتة أو يجعل الله لها سبيلا آخر ، ثم أوجب
الصفحه ٤٢٩ : يُزْجِي سَحاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكاماً فَتَرَى
الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ
الصفحه ٤٧٠ : وتتبخر مع الأيام ، ومنهم من غلبت عليه شقوته في ساعة
ذهل فيها عن ربه وضميره ، ثم يعود اليه ، ويتوب من ذنبه
الصفحه ٤٧٢ : شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا
الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً (٤٥) ثُمَّ قَبَضْناهُ إِلَيْنا
الصفحه ٤٧٣ : سكن سكن.
(ثُمَّ جَعَلْنَا
الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً) لو لا وجود الشمس لم يكن للأرض ظل ، فوجودها
الصفحه ٤٩١ : ، وأقمت في بيتنا أعواما ، ثم قتلت منا رجلا ،
وهربت خائفا تترقب؟ أهكذا تجحد نعمتنا ، وتكفر باحساننا؟ وفوق
الصفحه ٤٩٧ : فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (٦٣)
وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ (٦٤) وَأَنْجَيْنا